سببت العاصفة الاستوائية "إسحق" التى ضربت سواحل هايتى، فى دمار البيوت وتشريد الآلاف وتهجير العديد من السكان إلى مناطق الإيواء.
وأدت المياه الغزيرة إلى فيضانات وانزلاقات تربة فى حين لم تتعاف هايتى بعد من آثار الزلزال المدمر الذى أودى بحياة أكثر من 250 ألف شخص عام 2010، حيث إن حوالى 400 ألف شخص لا يزالون يعيشون فى مخيمات للنازحين.
دمار.. تشرد.. تهجير.. آثار العواصف فى هاييتى
الإثنين، 27 أغسطس 2012 10:41 ص
عجوز تبكى حالها
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة