كشفت أبحاث طبية أجريت مؤخرا أن الوقوع فريسة للتوتر المستمر يعمل على زيادة فرص الإصابة بالإرهاق والتعب المزمن، بالإضافة إلى تغيير تركيبة الجينات الوراثية.
وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التى تكشف وجود علاقة بين استمرار التوتر والقلق وتغيير تركيبة الجينات الوراثية للإنسان، عبر التأثير السلبى على نشاط وآلية الجينات الوراثية وبالتالى التسبب فى الإصابة بالإرهاق المزمن.