
"القاهرة اليوم".. شافكى المنيرى: أتمنى أن باقى المسئولين بالدولة يفعلون مثل رئيس الوزراء وينزلون إلى الشارع.. محمد أبو الغيط: الأشخاص المقلعون عن التدخين يزيد وزنهم فى عام واحد من 5 إلى 10 كيلوجرامات.. نبيلة عبيد: كواليس كيد النسا مليئة بالحب والإخلاص فى العمل
متابعة محمود رضا
قالت الإعلامية شافكى المنيرى: أدعو الله أن يأتى قريبًا اليوم الذى نصلى فيه العيد فى المسجد الأقصى. مضيفة: أتمنى أن باقى المسئولين بالدولة يفعلون مثل رئيس الوزراء وينزلون إلى الشارع ليعرفوا مطالب المواطنين.
الفقرة الأولى
كعك العيد.. قنبلة مزمنة
قال محمد أبو الغيط سكرتير الجمعية المصرية للسمنة: إن الأشخاص المقلعين عن التدخين يزيد وزنهم فى عام واحد من 5 إلى 10 كيلوجرامات. لافتًا إلى أن هناك معلومة تقول إن شرب المياه أثناء الأكل فعل خطأ، وهى معلومة غير صحيحة، المياه مهمة فى أى وقت.
فيما قال أشرف عمر، أستاذ الكبد والجهاز الهضمى: مستشفى قصر العينى أشبه بنهر النيل لخدمته معظم أبناء شعب مصر. لافتًا إلى أنه من الأسباب التى تؤدى لسرطان الكبد فى مصر المبيدات والأسمدة المستخدمة فى عملية الزراعة، ويجب أن يكون للدولة دور رقابى قوى على الأسمدة والمبيدات المستخدمة.
الفقرة الثانية
أسرة مسلسل "كيد النسا"
قالت الفنانة نبيلة عبيد: إن دورى فى مسلسل "كيد النسا" استفزنى فور قراءتى السيناريو، وكواليس المسلسل كانت مليئة بالحب والإخلاص فى العمل.
فيما قالت الفنانة نهلة زكى: شعرت بالسعادة لوقوفى أمام نجمة بحجم نبيلة عبيد، وهى حرصت على تشجيعى وإعطائى نصائح طوال العمل.
ومن جانبه قال المخرج أحمد البدرى: لم يرهقنى تجميع عدد كبير من الممثلين فى مشهد واحد، لأنى معتادٌ الإخراج المسرحى.

"الأسئلة السبعة".. باسل عادل: الكتاتنى أكثر الإخوان طيبة لكنه يتعامل كناظر فى مدرسة.. "المصريين الأحرار" فرح بقرار حل البرلمان لرغبته فى عدم تواجد الإخوان.. اختيار قنديل لرئاسة مجلس الوزراء كان صادمًا بالنسبة لى
متابعة إسلام جمال
الفقرة الرئيسية
"حوار مع النائب البرلمانى باسل عادل"
قال النائب باسل عادل، عضو حزب المصريين الأحرار السابق: إن الدكتور سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب السابق، رجل طيب جدًّا، ولديه سماحة نفس، وهو ما عهدته من خلال معاشرتى له داخل البرلمان. مؤكدًا أنه لم يكن هناك أحد من البرلمانيين الإخوان مثل الدكتور الكتاتنى، فى سماحته وطيبته، ومؤكدًا أيضًا أن أى أحد غيره كان سيفشل فى أن يجعل البرلمان جامعًا فى تلك الفترة، إلا أن الكتاتنى كانت مشكلته أنه يعامل النواب على أنه ناظر لتلاميذ داخل مدرسة.
وأضاف عادل أن من يتهم الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء، بأنه تابع لجماعة الإخوان المسلمين ليس متعسفًا، مؤكدًا أنه يرى أن الدكتور هشام قنديل من الإخوان المسلمين، وذلك يتضح جليًّا من خلال تعبيراته، والتزامه الذى يتمنى أن يكون مثله فيه، ولكن دون استخدام الإسلام السياسى.
وأوضح عادل أنه يشارك الجماهير من التيار المدنى الإحباط، والذين لم يرق لتحقيق طموحاتهم، مؤكدًا أنه استقال من حزب المصريين الأحرار لإعادة ترتيب أوراقه السياسية، مشيرًا إلى أن رؤيته لم تتوافق مع رؤية الحزب أن حل البرلمان قرار تاريخى، مشيرًا إلى أنه كعضو فى البرلمان يجب أن يدافع عنه بكل السبل القانونية.
وأضاف عادل قائلاً: "هناك أعضاء فرحوا بحل البرلمان وصفقوا لهذا القرار، مثل النائب محمد أبو حامد، ومصطفى بكرى". لافتًا إلى أن هذا الأمر يعد خطأ فى حق من قام به.
وأوضح عادل أن حزب المصريين الأحرار كان يرى أن اختلافه مع جماعة الإخوان المسلمين، والرغبة فى عدم تواجدهم داخل البرلمان، أهم لديه من الحفاظ على المؤسسة السياسية، وهى البرلمان، مؤكدًا أن هذا الاختلاف فى الرؤى سيكون على حساب إحدى السلطتين، الدستورية أو التشريعية.
وقال عادل إنه لا يرى أن حزب المصريين الأحرار حزب طائفى، بقدر ما يرى أنه يدافع عن قضية مهمة، ألا وهى قضية المواطنة. متمنيًا لحزبه السابق التوفيق خلال الفترة المقبلة.
وأشار عادل إلى أن تجربته داخل حزب المصريين الأحرار تجربة غنية، مؤكدًا أن الحزب حصل على مقاعد داخل البرلمان بقدر لا بأس به، فى ظل الظروف الصعبة، فالحزب كان ضعيفًا، وليس بقوة جماعة الإخوان، مؤكدًا أن هذا ليس خطأ الإخوان المسلمين، وإنما خطأ القوى والأحزاب السياسية المدنية الضعيفة.
ونفى عادل أن يكون قد ترك حزب المصريين الأحرار من أجل حبه للدكتور محمد البرادعى، وأنه يثق به أكثر، مشيرًا إلى أنه لا يحمل فى قلبه حبًّا سوى حب الوطن، مؤكدًا احترامه للدكتور محمد البرادعى، قائلاً: إن دور الشباب قد أتى للعمل فى المرحلة المقبلة.
وأكد النائب البرلمانى السابق أن الثوار كان لديهم قدر كبير من الأخطاء، منها التنافر والتباعد وعدم التوحد، وبث العداوة بين بعض القوى الثورية، محملاً حب الزعامة وقلة الخبرة مسئولية هذه الأخطاء، مشيرًا إلى أن هذا الأمر أعطى الفرصة للفصيل الجاهز، للتقدم وركوب الثورة.
ونفى عادل أن يلجأ المدنيون إلى أحزاب إسلامية مدنية معتدلة ومتوسطة بدلاً من الأحزاب القائمة الآن، لضمان مقاعد أكثر من خلال البرلمان المقبل، مؤكدًا أنه سيبقى على طول الخط ضمن التيار الليبرالى المدنى، مشيرًا إلى أن مصر كانت ليبرالية قبل عام 1952.
وفى معرض حديثه عن النائب البرلمانى، السابق محمد أبو حامد، قال عادل: إن أبو حامد يعد كادرًا سياسيًّا "كويس" ومهمًّا جدًّا، إلا أن بوصلته وقراراته تكون متغيرة بشكل كبير.
وأكد أنه يحب ويقدر رجل الأعمال نجيب ساويرس، كما أنه يقدر حبه لمصر، مشيرًا إلى أن ساويرس توجد لديه أخطاء كثيرة، لكنها تكون من أجل مصر، وغير مقصودة تمامًا، مؤكدًا أنه تشاور معه قبل أن يستقيل، وكان رافضًا استقالته.
ووجه عادل سؤاله إلى رجل الأعمال نجيب ساويرس قائلاً: "متى سنراك تجوب جميع المحافظات لزيارة مقار ولجان حزب المصريين الأحرار؟". ووجه سؤالاً آخر إلى الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، قائلاً: "أنت اتفاجئت زينا لما تم اختيارك رئيس وزراء ولا لأ"، مشيرًا إلى أن اختيار قنديل كان بالنسبة له مفاجأة صادمة.
كما وجه سؤالاً للقيادى محمد البلتاجى قائلاً: "لغاية إمتى دورك الملموس بين كل التيارات السياسية المختلفة سيبقى بدون نتيجة؟".
"زمن الإخوان".. "أبو البخارى": رفضت حضور حلقات الفنانات احترامًا لمبادئى وأخلاقى.. مكاسب الإخوان فى الفترة الحالية "هشة".. ترك الميدان فى 11 فبراير كان خطأ استراتيجيًّا فادحًا
كتب محمد عبد العظيم
قال الدكتور حسام أبو البخارى، المتحدث باسم التيار الإسلامى العام، وأحد المشاركين فى لجنة "الرأى والرأى الآخر" للتعليق على آراء ضيوف برنامج "زمن الإخوان" الذى يقدمه الإعلامى طونى خليفة على قناة القاهرة والناس إنه لم يشارك فى الحلقات التى استضاف فيها البرنامج بعض الفنانات مثل سمية الخشاب وأصالة ورغدة وعلا غانم بسبب احترامه لمبادئه وأخلاقه. مؤكدًا رفضه التام للفن الذى تقدمه هؤلاء الفنانات.
وأضاف "أبو البخارى" خلال آخر حلقات البرنامج قائلاً: أحترم الفن والمرأة، وخلافى مع الفن الذى تقدمه هؤلاء الفنانات، والدليل على ذلك ظهورى فى حلقة الإعلامية ريم ماجد والفنان خالد الصاوى، وذلك لمواقفهم العظيمة من الثورة.
وأوضح "أبو البخارى" أنه رفض النزول والنقاش مع الكاتب الصحفى والإعلامى مصطفى بكرى فى الحلقة الخاصة به بسبب خلافه الشديد معه بسبب مواقفه وما يثار حوله وحول علاقته بالأنظمة العربية والمجلس العسكرى.
وأوضح "أبو البخارى" أن مشروع جماعة الإخوان المسلمين فى قصر الرئاسة والحكم لن يستمر كثيرًا وسيسقط بعد فترة قصيرة، وأن ما فى يد الإخوان حاليًّا مكاسب "هشة"، مشيرًا إلى أن القوى السياسية ومنها الإسلامية وقعت فى خطأ استراتيجى منذ البداية عندما تركت ميدان التحرير فى يوم 11 فبراير وتخيلت أن النظام قد سقط بسقوط الرئيس السابق حسنى مبارك.
وتابع "أبو البخارى": ما سقط فى 11 فبراير هو رأس النظام فقط، وذلك من أجل الحفاظ على النظام. مشيرًا إلى أن بقايا النظام السابق مازالت موجودة فى جميع مؤسسات الدولة وتحتاج إلى تنظيم وتوافق بين جميع القوى السياسية من أجل تحقيق أهداف ثورة يناير.