فى الحلقة الثالثة والعشرين من مسلسل "فرقة ناجى عطالله"، يذهب أبو القاسم ليخرج ناجى عطالله وكاميليا من محبسهما بعد انفجار السفارة الأمريكية، أثناء تواجدهما هناك.
يعود ناجى عطالله للفندق ليفاجأ أنه تم تكسيره بالكامل ويحاصره الأمن، بسبب اقتحام مجموعة من الشباب مجهولى الهوية للفندق، فيخبره أبو القاسم بضرورة ترك سوريا متجهين لمصر عن طريق بغداد، وبالفعل اصطحب أبو القاسم بسيارته ناجى عطالله وفرقته ومعهم كاميليا "أنوشكا" إلى بغداد، وكانت تراقبهم سيارة أخرى، وفى الطريق يخبر ناجى كاميليا أنه بمجرد وصولهم مصر سيتزوجان فتوافق على الفور.
يصل ناجى وفرقته لإحدى الاستراحات ليتناولوا الطعام فيقابل إحدى العمال المصريين (توبة) الذى يقابلهم بالترحاب، ويصر على التقاط صورة تذكارية مع ناجى، يستكمل ناجى وفرقته الطريق حتى يصلوا إلى بغداد.
عادل أمام يترك سوريا متجها إلى بغداد مع فرقته
السبت، 11 أغسطس 2012 05:41 م