فى الحلقة الثانية عشرة من مسلسل "فرقة ناجى عطا الله" يترك ناجى عطا الله وفرقته بيت أبو طارق، متجهين إلى تل أبيب وهم متخفون، حيث يقومون بتغيير ملامحهم ووضع شوارب ولحى صناعية، حيث ظهروا بإطلالة أشبه باليهود المتشددين.
بدأت الفرقة فى تنفيذ خطتها فيلقى إبراهيم "محمد إمام" القنبلة فى مبنى تحت الإنشاء بجانب بنك لئيومى، الذى من المقرر أن يقوموا بسرقته، وتنفجر القنبلة بالمبنى والذى يحيطه عدد كبير من الأمن، فيستغل ناجى عطا الله الفرصة، ووصل هو وفرقته لإحدى مداخل بنك لئيومى، عندما قفز حسام "أحمد السعدنى" أكثر من ثمانى أمتار لييسر لهم وصولهم عن طريق أسلاك كانوا عالقين بها وصلت الفرقة كاملة للبنك إلا زاهر "عمرو رمزى" حيث يعانى من فوبيا من الأماكن المرتفعة، فكان يتبع كل تعليمات ناجى عن طريق الموبايل، ففتح زاهر باب السطوح الخاص بالبنك لتمر الفرقة وتصل للدور الموجود به الأموال، كما أبطل زاهر الكاميرات الموجودة بالممرات وفتح باب حديد ضخم مؤدى للخزنة، يحاول ناجى عطا الله أن يخبر زاهر أن أشعة الليزر القاتلة اقتربت منهم وعليه أن يمنعها من الوصول لهم فيحاول زاهر أن ينقذهم قبل وصول الأشعة لهم.
فى الحلقة الثانية عشرة..
الزعيم يطلب من زاهر وقف أشعة الليزر القاتلة المقتربة منهم ببنك لئيومى
الأربعاء، 01 أغسطس 2012 02:35 ص
مشهد من "فرقة ناجى عطا الله"
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد بخيت
افضل مسلسل
عدد الردود 0
بواسطة:
هاجر
الزعيم
عدد الردود 0
بواسطة:
عباس
فكرة
عدد الردود 0
بواسطة:
باهر
مسلسل رائع بصراحة
المسلسل على فكرة فيه افكار جميلة جدا
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
مسلسل كرتون
عدد الردود 0
بواسطة:
مخرج
اين تعليقاتكم
عدد الردود 0
بواسطة:
husiin
مسلسل اونته
عدد الردود 0
بواسطة:
mohamed
ارحمونا
عدد الردود 0
بواسطة:
عباس
ل6
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرية
فكرة قنبله ولكن