عَيْناك ِ نافذةٌ
تُطِلُّ على
صراطِ الجَنَّةِ الخضراءِ
يَمْنحُُ رِحْلَتِي
حق َ المُرورِ
فأرتوي بالنورِ
أحرقُ غُربَتي
وأذوبُ في سُحْبِ الدُّخَان ِ
وأَرْتَقِي
فَوْقَ المسافاتِ
اشتياقاً
بينما
أحتاطُ من شُهْبٍ
تُطارِدُ
لهفتي بالرَّصدِ
أقعد ُ في سماكِ
مقاعداً للحبِّ
انتظرُ اللقاءْ
صورة ارشيفية
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مجمود حامد الديب
سلمت يداك
احساس مرهف وتعبيرات راقية.... سلمت يداك يا شاعرنا
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشقة تراب الوطن..
الله..الله!
التعليق فوق.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد الوهيبى
وعجبى
ياعينى عالصبر
عدد الردود 0
بواسطة:
sayed saber
رائعة يا محمد
good
عدد الردود 0
بواسطة:
وليد سعودى
رائعه يا صديقى
جامدة يا شاعر Success my friend