أظهرت دراسة طبية أن العديد من المراهقين الأمريكيين الذين يعانون من ضغط الدم المرتفع الذى يهدد حياة الكثيرين منهم لا يتلقون العلاج اللازم لحالاتهم الصحية.
وأجريت الدراسة على 951 مراهقا تراوحت أعمارهم ما بين الثانية عشرة والثامنة عشرة ممن يعانون من ضغط دم مرتفع خلال الفترة بين عامى 2003 و2008.
وأشارت المتابعة إلى أن ما يقرب من 24% من هؤلاء المراهقين كانوا أكثر عرضة للمعاناة من زيادة فرص الإصابة بأمراض القلب، جراء عدم خضوعهم للعلاجات المناسبة لخفض معدلات ضغط الدم.