وفرضت قيودا تتعلق بالسن حيث سمح فحسب بالدخول إلى القدس والمسجد الأقصى للرجال فوق 40 عاما والفتيان دون سن 12، ولم تفرض الشرطة أى قيود على المرأة.
ومنع العديد من الفلسطينيين المقيمين فى الضفة الغربية من الدخول إلى القدس نتيجة للقيود على الدخول والحركة التى يفرضها الجيش الإسرائيلى، الأمر الذى يعتبره الكثير من الفلسطينيين "عقابا جماعيا" لحرمان المسلمين والعرب من الدخول إلى المدينة المقدسة التى تحتلها إسرائيل منذ عام 1967.





