قالت منظمة العفو الدولية، إن أعمال العنف الطائفية لا زالت مستمرة غرب ميانمار، رغم مرور ستة أسابيع على إعلان الحكومة حالة الطوارئ، مؤكدة أن معظم تلك الأعمال موجهة ضد أقلية الروهينجا المسلمة.
وتتهم الجماعة الحقوقية كلا من قوات الأمن والسكان المحليين من الراكين البوذيين بشن هجمات ضد الروهينجا فى المنطقة، وتقول إن عددا غير معلوم تعرض للضرب والقتل والاغتصاب.
وقال الباحث فى الشؤون الأسيوية بالمنظمة الحقوقية بنجامين زاواكى، إنه بينما يجرى استهداف البوذيين والمسلمين على حد سواء إلا أن أعمال العنف الأخيرة وجهت بالأساس ضد الروهينجا، ما يعود جزئيا إلى أن الكثير من الراكين يعتبرون أبناء الروهينجا مستوطنين غير شرعيين قدموا من بنجلاديش المجاورة.
وتقول الحكومة، إن اشتباكات جرت فى مايو ويونيو خلفت ثمانية وسبعين قتيلا على الأقل، وأعلنت حالة الطوارئ فى العاشر من يونيو الماضى.
العفو الدولية: استمرار العنف ضد الأقلية المسلمة غرب ميانمار
الجمعة، 20 يوليو 2012 09:50 ص
صورة أرشيفية
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
mahmoud
فين حقوق الاقليات
ولا هما عشان مسلمين
عدد الردود 0
بواسطة:
zoma
الي 1
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
الي رقم 2
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
الى رقم 2
عدد الردود 0
بواسطة:
zoma
الي 4