مطالبة الرئيس محمد مرسى رئيس الجمهورية وزارة الخارجية بترشيح متحدث باسم الرئاسة، ومحمد العريان ينضم لبورصة الترشيحات لرئاسة الوزراء، وتصريحات والدة شيماء عادل الصحفية المحتجزة بالسودان عن أن السفارة المصرية لم تقم بالسؤال عنها حال احتجازها بالسلطات السودانية، وتلميحات المجلس العسكرى بالاستفتاء لحسم معركة سلطة التشريع مع الرئيس، كان أبرز ما تناولته صحف القاهرة الصادرة اليوم السبت.
أكد محمد فؤاد جاد الله، المستشار القانونى لرئيس الجمهورية، أن الدكتور محمد مرسى أمام ضرورة حتمية لإصدار إعلان دستورى فى الفترة المقبلة، قائلاً: "إن إصدار مرسى إعلانا دستوريا ليس حباً فى الإعلان، وإنما هو حل يفرضه الواقع فى ظل الظرف الزمنى الذى تعيشه البلاد".
وأوضح جاد الله، أن الإعلان الدستورى هو الحل وإلا سنعمل بالقطعة ولما البلد تولع ندعى ربنا الأمور تعدى على خير، مشيراً إلى أن الإعلان الدستورى المرتقب من الرئيس مرسى سيتضمن حلاً لـ3 ألغام أولها السلطة التشريعية، ومن يتولاها فى الفترة الحالية التى يغيب فيها مجلس الشعب المنتخب، وثانيها الجمعية التأسيسية ومصيرها فى حال صدور حكم القضاء الإدارى بحلها من القضاء الإدارى بحلها من سيتولى تشكيلها فى ظل غياب مجلس الشعب، وثالثها الصلاحية الممنوحة للمجلس العسكرى فى الإعلان الدستورى المكمل والمعروفة بحق الفيتو.
وعلمت الجريدة أن الدكتور محمد العريان، الرئيس التنفيذى فى مؤسسة "بيمكو" الاستثمارية العالمية، يتقدم بورصة الترشيحات لرئاسة الحكومة الجديدة فى وقت تستعد فيه الرئاسة لبدء الرئيس محمد مرسى زيارته الخارجية الثانية غداً الأحد إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لحضور قمة الاتحاد الأفريقى، وكان العريان مرشحاً لصندوق النقد الدولى.
كما شملت بورصة التوقعات اسم عادل اللبان، الخبير المصرفى، والرئيس التنفيذى والعضو المنتدب لمجموعة البنك الأهلى المتحد، فضلاً على محمود أبو العيون، محافظ البنك المركزى الأسبق، والدكتور حازم الببلاوى، نائب رئيس الوزراء السابق.
فيما أكدت مصادر أن 10 وزراء فى حكومة الدكتور الجنزورى وطلبوا تقديم استقالة نهائية ومن بينهم فايزة أبو النجا، ومنير فخرى عبد النور، والمستشار عادل عبد الحميد، والمستشار محمد عطية، والدكتور جودة عبد الخالق، موضحاً أن الوزراء العشرة أعلموا "الجنزورى" بمطالبهم "شفيهاً" ولم يكتبوا الاستقالة، لافتاً إلى أن "الجنزورى" أقنعهم بالبقاء حتى لا يحدث أى فراغ.
◄ "الجبهة السلفية" تطلب بتطهير الأزهر ليصبح سلفياً
◄ مرسى والمرزوقى: نرفض التدخل الأجنبى فى سوريا
◄ تطبيق الضريبة العقارية من يناير 2013.. وإعفاء المسكن الخاص
◄ "العوا" يدعو الشباب الصحفيين للاقتداء بسلامة أحمد سلامة
◄ ضبط 11 ألفاً و 375 مخالفة مرورية فى يوم واحد فى 8 محافظات
◄ بعد الأسبوع الثانى من برنامج الرئيس.. محافظ القاهرة يلوح بفسخ عقود شركات النظافة
يستقبل الرئيس محمد مرسى اليوم وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون فى أول زيارة لها إلى مصر بعد انتخاب مرسى رئيساً، وتبحث كلينتون خلال اللقاء عدة قضايا ومن أبرزها، سبل مساعدة الاقتصاد المصرى، والقضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك وسوف تتطرق المباحثات إلى تطورات الأوضاع فى سوريا.
قرر المستشار عادل عبد الحميد وزير العدل، عقد جلسات محكمة جنايات القاهرة التى ستنظر قضية أحداث شارع محمد محمود التى تضم 379 متهماً داخل أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة الثلاثاء المقبل.
◄ "جمعة الصمود" تساند الرئيس.. والأغلبية الصامتة تطالب بتنفيذ الوعود
◄ قمة مصرية تونسية تتوج نجاح ثورتى البلدين
◄ نادى القضاة يشيد بقرار مرسى احترام أحكام القضاء
◄ المجتمعات العمرانية تبدأ حملة لترشيد استهلاك المياه بالمدن الجديدة
فى مفاجأة من العيار الثقيل حدث ما لم يكن يتوقعه أحد، فى تمام الساعة الثانية عشرة 15 دقيقة بعد طهر الاثنين الماضى فوجئ موظفو قرية البضائع بمظروف مغلق قدم رجل الأعمال محمد أبو العينين عن طريق شركة "دى إتش إل"، وقد تم شحنه إلى مصر من خلال شركة طيران الإمارات وبفتح المظروف كانت المفاجأة الكبرى، بطاقة عالمية للجوء السياسى باسم محمد أبو العينين مواليد 5 سبتمبر 1951، ومحدداً بها كل بيانات صاحب البطاقة: رقمها وصفات أبو العينين حيث سجل أن عيونه خضراء، مصرى المولد، وتبدأ مدة البطاقة من يوم 5 يوليو 2012 وتنتهى 5 يوليو 2020 بمعنى أنها تستمر 8 سنوات كاملة، ورقم جواز سفره 348271 ويضم 30 صفحة، كما يتحدد اليوم أسماء أوائل الثانوية العامة بأقسامها المختلفة بعد انتهاء الكنترولات من الرصد النهائى للدرجات.
◄الإفراج عن المعتقلين السياسيين قبل رمضان واتصالات للخروج من أزمة قرار عودة مجلس الشعب
◄مظاهرات فئوية أمام وزارة الزراعة للمطالبة بالتثبيت
◄الميدان يريد تطهير القضاء وإسقاط الدستورى المكمل
◄المنصة تريد الإعلان الدستورى وحماية القضاء
أصرت السيدة ابتسام حسينى عبد العاطى، والدة شيماء عادل، الصحفية المصرية المحتجزة فى الخرطوم منذ أيام على خلفية تغطيتها للاحتجاجات فى السودان على عدم فض إضرابها عن الطعام الذى بدأته قبل أيام، حتى ترى ابنتها أمامها، قائلة إن أول "قمة هاكلها هاتبقى من أيديها".
وأضافت فى حوار ها مع الجريدة، أن مستشار الدكتور محمد مرسى أبلغها بأن الرئيس سيثير موضوع احتجاز ابنتها مع الرئيس السودانى عمر البشير خلال قمة أديس أبابا هذا الأسبوع، وسيعمل على سرعة إطلاق سراحها.
وعلى جانب آخر قالت إنها تحدثت إلى ابنتها مرتين الخميس الماضى، وأكدت أنها بصحة جيدة، وطالبت والدتها بإنهاء الاضطراب عن الطعام خوفاً على صحتها، وأكدت فى مكالمتها الثانية أن السلطات التى تحتجزها قالت إنها ستعود إلى بلادها يوم الاثنين المقبل لكنها لم تقابل أى من المسئولين لتأكيد هذا الخبر، وأنها لم تقابل أى شخص من السفارة المصرية بالخرطوم طوال فترة احتجازها ولم يأتِ أى مسئول لزيارتها على الرغم من علمهم بالمشكلة التى وقعت فيها.
قال ممتاز السعيد، وزير المالية، إن الحكومة قررت بدء تطبيق قانون الضرائب العقارية من يناير 2013، تطبيقاً لقانون الموازنة العامة للعام المالى الحالى، كاشفا عن إجراء تعديلات على القانون تم تقديمها بالفعل لمجلس الشعب قبل حله، لتفادى ما تم توجيهه للقانون من انتقادات، موضحاً أن التعديلات تتضمن إعفاء المسكن الخاص، وتخصيص 25٪ من الحصيلة لتطوير العشوائيات، وتوقع وصول حصيلة الضريبة لنحو مليارى جنيه سنوياً.
وأوضح أن الموازنة العامة الجديدة تتضمن نوعين من الإجراءات: الأول خاص بترشيد الإنفاق العام، خاصة ترشيد دعم الطاقة بقصره فقط على مستحقيه، وذلك لا يعنى بالضرورة رفع الأسعار، والثانى تصحيحى، يركز على إصلاح هيكل الإيرادات الضريبية، وهو لا يستهدف رفع سعر الضريبة وإنما زيادة الإيرادات العامة بتوسيع قاعدة المجتمع الضريبي، ومراجعة هيكل التعريفة الجمركية، والتحول التدريجى للضريبة على القيمة المضافة.
هدد التيار السلفى بحشد الملايين فى جميع الميادين والدخول فى اعتصام مفتوح إذا صدر حكم بحل الجمعية التأسيسية وتولى العسكرى تشكيل جمعية بدلًا منها، فيما أكدت الجبهة السلفية أنها ستدعو الشعب المصرى بالتصويت ضد الدستور إذا تم تمريره بصيغة تلغى أو تُضعف قيمة الشريعة.
وصف الدكتور خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، أن قرار تقديم جلسة طعن التأسيسية قرار مشبوه ونشعر بأن هناك تلاعبًا بالقانون من القضاء والمجلس العسكري، وقال سعيد إن الشعب المصرى لن يصمت وسيكون الرد على حل الجمعية للمرة الثانية هو النزول إلى الميادين والدخول فى اعتصام مفتوح.
وقال الدكتور عادل عفيفى، رئيس حزب الأصالة السلفى، إن الشعب لن يصمت إذا تدخل العسكر بتشكيل الجمعية التأسيسية، مؤكدًا أن رد فعل الإسلاميين شديد وسنلجأ إلى كل طرق الاعتراضات السلمية، من التظاهرات والاعتصامات فى الشوارع والميادين.
◄ الداخلية تبدأ استعداداتها لرمضان بضبط 11 ألف مخالفة مرورية
◄ 5 مصابين فى مواجهات جديدة بين الأهالى وعمال موبكو
◄ "لوس أنجلوس تايمز": العلاقات المصرية الأمريكية تعوقها مشاكل الديمقراطية
◄ إضراب العاملين بـجامعة الوادى احتجاجًا على تجاهلهم فى قانون الجامعات.
◄ المتحدث باسم المصريين الأحرار: رقابة الأزهر على القوانين لا نقبلها
قالت مصادر مسئولة مقربة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، إن المجلس العسكرى لا يمانع فى أن يجرى الشعب المصرى، إذا أراد، استفتاء على نقل سلطة التشريع إلى رئيس الجمهورية، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أنه فى الحال رفض الشعب نقل هذه السلطة وبقائها فى يد "العسكرى"، فإن ذلك "يستوجب إقالة الرئيس لإصداره قرارات غير صائبة هدفها إثارة البلبلة فى الشارع المصرى".
وأكدت المصادر، أن "العسكرى لم يسع الى سلطة التشريع، وأنه أجرى الانتخابات لتسليم سلطة التشريع ، وأنه أجرى الانتخابات لتسليم سلطة التشريع، وأنه أجرى الانتخابات لتسليم سلطة التشريع لصاحب السلطة الأصلى، البرلمان، لكن الظروف فرضت إبقاء هذه السلطة فى يده بعد حكم الدستورية بالبطلان، وحل مجلس الشعب، فأصدر المجلس العسكرى الإعلان الدستورى المكمل حتى لا يصبح البلد فى فراغ دستورى.
قالت مصادر مطلعة بوزارة الخارجية، إن مؤسسة الرئاسة طلبت من الوزارة ترشيح أحد السفراء للعمل كمتحدث إعلامى باسم الرئاسة طلبت من الوزراء ترشيح أحد السفراء للعمل كمتحدث إعلامى باسم رئاسة الجمهورية، كما طالبتها بترشيح مستشار للرئيس للشئون الخارجية.
◄ عطية: ليس من حق مرسى دعوة المجالس المحلية "المنحلة" للانعقاد
◄ 8.8 عجز الموازنة فى 11 شهرا.. والمصروفات تمتص زيادة الإيرادات
◄ ضبط أسلحة نارية و65 هاربا من السجون وإزالة 200 مخالفة فى القاهرة
◄ وقفة احتجاجية فى بور سعيد ضد البلطجة والانفلات الأمنى
صحافة القاهرة: الرئيس يستعد لإصدار إعلان دستورى جديد.. و"العسكرى" يلوح بالاستفتاء لحسم معركة سلطة التشريع مع الرئيس.. وأبو العينين يحصل على بطاقة "لجوء سياسى" دولية
السبت، 14 يوليو 2012 01:33 ص
صحافة القاهرة اليوم
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد حسن محمد
بورما
عدد الردود 0
بواسطة:
أي حاجة
العسكري لو كان عاوز استفتاء كان عمله من يوم إصدار الإعلان المكمل
عدد الردود 0
بواسطة:
مؤمن فرحات السيد
معا لعمل حملة ضد التمييز الديني لمسلمي بورما لفضح المجازر اين حقوق الانسان التي صدعتنا ليا
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد علي
بطاقة عالمية للجوء السياسى باسم محمد أبو العينين
عدد الردود 0
بواسطة:
د محمد نصر
ولعوا بعيدا عن مصر فالعسكر من اشر ف ما فى مصر ولو عايزين سلطة كان من أول يوم ثورة
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام عبده
حمل الامانة
عدد الردود 0
بواسطة:
mim031046
تعليق رقم 6
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد علاءالسيد
كلنا فداء الجيش والشرطه
عدد الردود 0
بواسطة:
pl]
الظرووووووووووووف
عدد الردود 0
بواسطة:
آخر السطر
كفانا عبث