كما شاركت أسرة الشهيدة نورهان التى لقيت مصرعها الأسبوع الماضى برصاصة خرجت من بندقية آلية أثناء وقوفها فى شرفة بلكونة أسرتها، إثر مشاجرة بالسلاح النارى بين مجموعة من البلطجية بحى المناخ، حيث هتفت أسرتها برحيل مدير الأمن، وكل القيادات التى تتقاعس عن أداء دورها الأمنى، ورفع والدها قطعة من القماش ممزوجة بدماء فقيدته "نورهان".
ومن جهة أخرى حاول بعض المتظاهرين الاحتكاك مع أحد ضباط الشرطة من قوات الأمن المركزى التى كانت تقوم بتأمين مبنى مديرية الأمن، بعد أن نما إلى علم المتظاهرين، ورابطة ألتراس جرين إيجلز أن مدير الأمن غادر المديرية للاستجمام بإجازته الصيفية، وترك الحبل على الغارب.















