أكد أن عودة الأموال المنهوبة ستزيد شعبية الرئيس..

حمزة: دعوتى للانقلاب على "مرسى" كانت استغاثة للحفاظ على القانون

الخميس، 12 يوليو 2012 03:33 ص
حمزة: دعوتى للانقلاب على "مرسى" كانت استغاثة للحفاظ على القانون ممدوح حمزة وشريهان أبو الحسن
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور ممدوح حمزة، الاستشارى الهندسى وأمين عام المجلس الوطنى السابق، إن دعوتى للانقلاب على الرئيس محمد مرسى كان بمثابة "استغاثة"، من أجل الحفاظ على مصر والحفاظ على دولة القانون.

وعبر حمزة، خلال حواره فى برنامج "من جديد" والذى تقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن على قناة "أون تى فى لايف"، عن سعادته وارتياحه لبيان رئاسة الجمهورية اليوم، والذى أكد على احترام الدستور وأحكام القضاء، مؤكدا أن ذلك الأمر يعد اعتذارا ضمنيا من الدكتور محمد مرسى عن قرار عودة البرلمان.

وقال حمزة، إن اتهامه بالدعوة للانقلاب ليست جديدة عليه، فهناك بلاغات عديدة قدمت ضده، وأغلبها أيضا بسبب الانقلاب الذى يريد أن يقوم به أو التحريض على تدمير المنشآت إلى غير ذلك.

وأوضح حمزة، أنه يجب على الرئيس محمد مرسى الاهتمام بالسلطة التنفيذية وتشكيل حكومة جديدة تحقق مطالب الناس وعدم التركيز على السلطة القضائية، مؤكدا أنه لن يقبل أى مناصب وزارية، والأفضل له أن يكون استشاريا لأى مشاريع كبرى كالمرور.

وأشار حمزة إلى أن مساعدة مرسى فى عودة الأموال المنهوبة بالخارج والإفراج عن معتقلى الثورة سيزيدان من شعبيته، موضحا أن نجاحه سوف يتوقف بشكل كبير على مدى ابتعاده عن جماعة الإخوان.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى حقانى لا سلفى ولا اخوانى

لغز ممدوح حمزة

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

غوغائية

انقلاب مرة واحدة!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد رافت

يارب

يارب اكفينا شر المنافقين و المتلونين حسب كل مرحله

عدد الردود 0

بواسطة:

ميدو

افهموا وكفاية

انقلاب يعني حرب اهلية يمكن تمدد الى سنوات

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد سيف الحق

وطني صادق في وطنيته لكنه مندفع

عدد الردود 0

بواسطة:

علي

شي عجيب

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / عبدالحليم الدرداح

اولى الالباااااب

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد أحمد همام

من متضرري الثورة

عدد الردود 0

بواسطة:

اسلام

التائه

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamad

الى تعليق رقم 1

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة