تدور قصة الكليب والذى صور فى أحد مراكز التسوق بدبى خلال ليلة واحدة، وبمساعدة أكثر من 75 كومبارس، تحت الأمطار الاصطناعية، عن ذكريات شاب مع حبيبته، ولكن مع التركيز على الجوانب الإنسانية، حيث يظهر البطل والذى يجسد دوره وليد الشامى وهو يمر بنفس الأماكن التى كان يلتقى فيها بحبيبته، فيصادف طفلاً مصاباً بمرض السرطان وقد سقط شعره، وهو يجلس متأملاً ومتألماً، فيقترب منه وليد لمواساته، ويهديه وردة فيرسم ابتسامة على وجهه.
وقال إنه سيطرح عملين بشكل منفصل خلال الفترة القادمة إلى، قبل أن يبدأ بالإعداد لألبومه القادم.






