أمتعتنا النجمة المعتزلة شادية على مدار مشوارها الفنى بالعديد من أعمالها السينمائية وأغانيها التى مازالت حاضرة بيننا حتى الآن، وتملأ أفلامها ذاكرتنا، وكانت أغانيها الوطنية مصاحبة للمصريين، أثناء ثورتهم الأخيرة، وخروجهم إلى الشوارع للمطالبة بالحرية والعدالة الاجتماعية، وفى ميدان التحرير رقص المتظاهرون على أغنيتها "مصر اليوم فى عيد" عندما تنحى المخلوع سجين طره حاليا، فى الحادى عشر من فبراير، وهو ما يثبت تفوق شادية على أقرانها فى هذا المجال، ويحجز لفنها مقعد الخلود مهما مر الزمان، لسحرها الخاص، ومكانتها المميزة لدى جمهورها.
"اليوم السابع" حرصت على أن تهنئ دلوعة السينما المصرية بتجاوزها أزمتها الصحية، وتغلبها عليها، وترسل لها باقة ورد وتقول لها "ألف سلامة".
موضوعات متعلقة:
لماذا أبكى دخول "شادية" المستشفى الوسط الفنى وأصاب جمهورها بالحزن؟
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق السويسي
الى محمود تركى .....كاتب المقاله
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد رشاد نمر
يا حبيبتى يا شادية
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق السويسي
استدراك للاخ محمود التركى