كارولين خليل: سعيدة بالموسم الثانى من "الباب فى الباب"

الإثنين، 25 يونيو 2012 04:37 م
كارولين خليل: سعيدة بالموسم الثانى من "الباب فى الباب" كارولين خليل
كتبت دينا الأجهوري

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عبرت الفنانة كارولين خليل عن سعادتها بالموسم الثانى من الست كوم "الباب فى الباب"، وقالت إنها انتهت من تصوير جميع مشاهدها فيه، ومن المقرر عرضه فى شهر رمضان المقبل، وحقق الموسم الأول منه نجاحاً كبيراً عند عرضه، خاصة مع اختلافه عن مسلسلات الست كوم التى تم تقديمها من قبل، وهو من إنتاج شركة سونى بيكتشرز تيليفيجن أرابيا، وسيعرض الموسم الجديد على شاشة قناة الحياة.

تؤدى كارولين فى المسلسل دور دينا الزوجة المغلوبة على أمرها، والتى تعانى من تدخل حماتها فى حياتها مع زوجها، والتى تؤكد كارولين أنها بعيدة تماماً عن شخصيتها، ولذلك فقد ساعدت على تكوين هذه الشخصية بكل ملامحها وحركاتها وحتى عصبيتها وطريقة الكلام التى تؤدى بها.. "مثلت الشخصية كما شعرت بها من الورق، وفى الموسم الثانى تتطور الشخصية بشكل كبير، فهى هنا تبدأ فى تجريب بعض الحيل المختلفة والجديدة من أجل التخلص من السيطرة التى تمارسها حماتها على منزلها، فالكوميديا فى الموسم الثانى أكثر والمواقف أكثر تشويقاً".

وعن بدايات العمل فى "الباب فى الباب" تقول كارولين خليل إنها كانت متحمسة بعد تجربتها السابقة فى مجال الست كوم للعودة لها من جديد، واعترفت بقلقها من أن المسلسل أمريكى الأصل وسيتم تمصيره، وتكمل "تأكيدات فريق العمل أن الأمر مختلف طمأننى، كما أن المسلسل يشبه كثيراً العادات المصرية، لذلك قررت خوض التجربة، وكنت فى منتهى السعادة أن هناك تمصيراً أيضاً لطريقة تنفيذ الست كوم كما هو موجود فى أمريكا، فهناك اهتمام بكل التفاصيل فى تنفيذ العمل بداية من السيناريو وحتى المونتاج والمكساج".

"الباب فى الباب" مأخوذ عن المسلسل الأمريكى "الكل يحب ريموند" Everybody Loves Raymond، والذى حقق نجاحاً كبيراً فى سوق الست كوم الأمريكى، وتم إنتاجه فى تسعة أجزاء.

"الباب فى الباب" من بطولة شريف سلامة وكارولين خليل وهشام إسماعيل، ومعهما النجمان الكبيران أحمد خليل وليلى طاهر، ويرأس ورشة الكتابة السيناريست وائل حمدى، ويخرجه هذا العام ثلاثة مخرجين هم أحمد الجندى وأحمد سمير فرج وتغريد العصفورى، وتدور أحداثه حول هشام وزوجته دينا اللذين يقودهما حظهما للسكن أمام شقة والد هشام ووالدته وأخيه، وتعانى الزوجة من تدخل حماتها فى كل شئون حياتهم، والتى تعتبر شقة ابنها امتداداً طبيعياً لشقتها التى يقع بابها مقابل باب شقتها. فيما يحاول الابن الفصل اليومى بين المتصارعين بشكل يومى.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة