وأكدت المدرسة، فى ردها، أن ساندرا جوليت انتسبت للعمل بالمدرسة منذ الـ22 فبراير 2012 وأنهت ساندرا عملها فى الـ22 من مايو الماضى، وهى الفترة التى اعتبرتها المدرسة فترة الثلاثة أشهر تحت الاختبار، والتى وجدت فيها إدارة المدرسة أن ساندرا تفتعل مشكلات وتتبادل اتهامات ضد زملائها، ومن ثم قررت المدرسة إنهاء تعاقدها بعد أن وجدت أنها دون المستوى، وقررت إنهاء عقدها بعد إعطائها كافة المستحقات المالية وإخلاء طرفها، بالإضافة إلى تذكرتين سفر لها ولابنتها للولايات المتحدة.
وقالت إدارة المدرسة، فى خطابها، إنها لم تستخرج تصريح عمل لساندرا جوليت، بينما استخرجت تأشيرة عمل مبدئية لحين الانتهاء من الإجراءات، وليس للتهرب من الضرائب، كما قالت ساندرا فى بلاغها للشرطة.
واتهمت المدرسة، فى خطابها، أحد أولياء الأمور بترويج ما وصفته بالشائعات، بالتعاون مع المدرسة ساندرا، فى أعقاب فصل المدرسة الأمريكية لطالب لتدنى مستواه السلوكى، فقررت والدته الانتقام وتشويه سمعة المدرسة بالتعاون مع ساندرا جوليت.







موضوعات متعلقة
"التعليم" تحقق فى اتهام إدارة المدرسة الأمريكية الدولية بالاتجار فى المخدرات