"اليوم السابع لا يكذب ومرسى إن شاء الله الرئيس"، كلمة قالها أحد الزبائن بأحد المطاعم القريبة من منزلى بأرض اللواء، عندما شاهد العدد اللاحق لانفراد اليوم السابع والذى أكدت فيه جريدتى بأنها تمتلك الوثائق والأوراق والحجج على ذلك الانفراد.
"اليوم السابع لا يكذب"، فعودنا الجميع فى ترسانة العملية الصحفية فى جريدتنا أن المصداقية جزء لا يتجزأ من واقع موقعنا العظيم وجريدتنا الموقرة، فعندنا تجد الحرص على التأكد التام من الخبر والمعلومة عكس الآخرين، عندنا نعقد اجتماعات لساعات متواصلة لشىء واحد "الخبر الصادق" البعيد تماماً عن الكذب.
"اليوم السابع لا يكذب" لأنه كبير والكبير لا يترك لغيره أو منافسيه أو كارهيه أى فرصة للنيل منه، فمنذ اللحظة الأولى منذ خروج العدد اليومى لجريدة اليوم السابع تحمل النسخة يوميا انفرادات لا تكذب، انفرادات ترسم ملامح محرريها الصادقين ذو الهمة العالية فى التحرى والوصول للحقيقة.
"اليوم السابع لا يكذب" لأنه صرح يعمل من أجل المهنية العالية والعمل الصحفى القويم بقواعده وأساسياته وكل ما يملك من صدق وصحة للخبر والإنفراد، لأنها ماكينة تبحث عن الحقيقة الواضحة لا تعمل من أجل تيار أو كيان أو حزب بعينه، وإنما تعمل من أجل الصدق والحقيقة.
هنيئاً لمصر بمرشح نظيف تقى ورع لا يكذب مثل "الدكتور محمد مرسي"، هنيئاً لمصر رجل صالح يحفظ كتاب الله ويؤكد: "لن أخون مصر والمصريين"، وهنيئاً لـ"اليوم السابع" الانفراد الذى ساعد فى غرس الملايين من الجذور الجديدة فى أرض قارئها العظيم.
عدد الردود 0
بواسطة:
مسعد مسعد
حب وادمان اليوم السابع
عدد الردود 0
بواسطة:
سرور محمد القمرى
لوئد الفتنه