توصلت دراسة طبية حديثة إلى أن اعتياد الأم المعيلة على اللهو مع أطفالها بصورة منتظمة، يساعدها على التخلص من نوبات التوتر والقلق الذى تتعرض له بفعل عبء المسئولية الملقاة على عاتقها.
وأوضح الباحثون بجامعة (كانساس) الأمريكية أن التفاعل مع الأطفال ومشاركتهم لهوهم وحياتهم بصورة لصيقة تساعد فى تحسين الحالة المزاجية ومفيد للصحة النفسية للأم على المدى الطويل.
وتشير البيانات إلى أن هناك أكثر من 10 ملايين أم معيلة فى الولايات المتحدة يعلن أطفالا يقل أعمارهم عن الثامنة عشرة وذلك خلال عام 2010 بالمقارنة بنحو 4،3 مليون أم مطلع عام 1970 فى الوقت الذى أكدت فيه الإحصاءات على أن 39% من نسبة الولادة التى حدثت فى عام 2010 كانت لأمهات معيلات بسبب الطلاق أو وفاة الزوج.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة