قرر الرئيس الأمريكى باراك أوباما استمرار حالة الطوارئ الوطنية ضد روسيا، فيما يتعلق بخطر انتشار الأسلحة النووية الذى نشأ عن تراكم المواد الانشطارية المستخدمة فى الأسلحة فى أراضى الاتحاد الروسى.
جاء ذلك فى رسالة وجهها أوباما إلى الكونجرس الأمريكى لإخطاره بتمديد حالة الطوارئ الوطنية التى بدأت منذ 21 يونيو عام 2000.
وأكد أوباما أن إزالة المواد الانشطارية من الأسلحة النووية الروسية مازال هدفا رئيسيا للأمن القومى للولايات المتحدة، لأن هذه المواد تشكل تهديدا غير عادى واستثنائى للأمن القومى والسياسة الخارجية لأمريكا.
