تدور الأحداث حول شخص يدعى سعيد الحسينى "صبرى عبد المنعم" تزوج بعد وفاة زوجته بسيدة تدعى، صفصف "غادة إبراهيم" تصغره بثلاثين عاما، على الرغم من معارضه ابنته نعيمة "بثينة رشوان"، وذلك لأنها ترى أن السيدة التى يرى الأب زواجها هى سيدة لا تصلح له، ومع ذلك أصر الأب على الزواج منها رغبة فى إنجاب الولد، وبالفعل يرزق بـ "على" الذى يصبح شغله الشاغل وتتعلم نعيمة تجارة والدها وعندما كبر "على" رفض أن يساعد أخته نعيمة ويقف بجانبها فى متابعة أمور التجارة خاصة بعد كبر سن والدهما ولم يستطع العمل .
وقرر الأب قبل وفاته أن يكتب محلات التجارة لابنته نعيمة أما الأراضى والأملاك فتركها لزوجته صفصف وابنه "على"، تتزوج صفصف من رجل آخر وتكتب لابنها فدانين ويقوم "على" ببيعهم للصرف على حياة اللهو والعبث والزواج من ابنة الفخرانى التى تشعر بالغيرة من أخته فتتهمها فى شرفها، ويطردها خارج البلد وتقودها الصدفة إلى سعد ويصحبها إلى بيته ويعرفها بوالدته ويتزوجها ويتغير مسار الأحداث .




