وتأتى لقاءات بوتين مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وفى وقت لاحق مع الرئيس الفرنسى الجديد فرانسوا هولاند، ضمن جولته الخارجية الأولى منذ عودته إلى منصب الرئاسة فى روسيا.
وتعكس زيارته لأكبر اقتصادين فى منطقة اليورو، المؤلفة من سبعة عشر دولة، مسارا سياسيا مدفوعا فى المقام الأول بالمصالح الاقتصادية الروسية، ومع ذلك، فإن ألمانيا وفرنسا مستعدتان للضغط على بوتين على خلفية الأزمة المتفاقمة فى سوريا.



















