ويواصل عشرات من بين المتظاهرين، رشق قوات الأمن بالحجارة، من أعلى سور المدينة الجامعية لجامعة "عين شمس". وذلك بعدما لجأ الأمن وقوات الشرطة العسكرية إلى إطلاق وابلاً من قنابل الغاز فى محاولة لفض الاحتجاجات.
من جهة أخرى، طرد معتصمو وزارة الدفاع والمتظاهرين سيارات الاسعاف التابعة لوزارة الصحة التى تحركت الى محيط الاشتباكات لمحاولة إسعاف عشرات المصابين، بحجة انهم لن يأتوا منذ بداية الاشتباكات والتى راح ضحيتها ما يزيد عن 11 قتيل و170 مصابا على مدار اليومين الماضيين.
وحاول بعض المعتصمين الاعتداء على أحد سائقى سيارات الإسعاف، إلا أن البعض الآخر رفضوا الاعتداء وأفسحوا له الطريق ليغادر محيط الاعتصام.











موضوعات متعلقة..
◄الأمن يلجأ لخراطيم المياه لتفرقة الحشود فى محيط الدفاع
◄المتظاهرون يحاولون الوصول لـ"الدفاع".. والأمن يشتبك معهم
◄المئات يتحركون نحو العباسية بعد انضمام مسيرتى "التحرير" و"التوحيد"
◄أنصار أبو إسماعيل بالتحرير: مناصرة معتصمى العباسية واجب شرعى
◄الجيش يحاول تهدئة متظاهرى الدفاع بإذاعة القرآن الكريم
◄توافد العشرات بالتحرير فى جمعة "حقن الدماء" وغياب الإخوان عن المشهد
◄اتحاد "عين شمس" يلغى مسيرته لوجود أدلة على تسليح بعض الجهات
◄توافد المئات من شباب الإخوان على التحرير فى جمعة "حقناً للدماء"
◄ملثمون يحاولون إزالة الأسلاك الشائكة للوصول للمتظاهرين أمام الدفاع
◄التحرير والعباسية يستقبلان المتظاهرين للمشاركة بمليونية "النهاية"