الهانى سليمان يتمسك بالرحيل عن الاتحاد ويبحث عن عرض خارجى

الأربعاء، 30 مايو 2012 12:39 ص
الهانى سليمان يتمسك بالرحيل عن الاتحاد ويبحث عن عرض خارجى الهانى سليمان
كتب أحمد عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمسك الهانى سليمان، حارس مرمى الاتحاد السكندرى، بالرحيل عن ناديه قبل انطلاق الموسم الجديد، لعدة أسباب يأتى فى مقدمتها انضمام محمد عبد المنصف حارس مرمى الجونة لزعيم الثغر، فضلًا عن الهجوم الشرس الذى تعرض له سليمان من جانب جماهير الإسكندرية فى الفترة الأخيرة.

يرى الهانى سليمان أن وجود عبد المنصف يقلل من فرص تواجده بصفة أساسية فى حراسة عرين الاتحاد السكندرى، وطالب إدارة ناديه بالموافقة على رحيله، للبحث عن فرصة جديدة، وهو نفس سيناريو الموسم الماضى، عندما تعاقد مسئولو الاتحاد مع عصام الحضرى حارس مرمى المريخ السودانى والمنتخب الوطنى، وكلف سليمان وكيل أعماله بالبحث له عن عروض للرحيل عن زعيم الثغر.

من جانبه، أكد الهانى سليمان فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أنه اتفق مع مسئولى الاتحاد على الرحيل فى حالة وجود عرض احتراف خارجى، مشيرًا إلى أنه يبحث خلال الفترة الحالية عن أى عروض للرحيل عن القلعة الخضراء، نافيًا فى الوقت نفسه وجود مفاوضات مع الجونة للانتقال إلى صفوفه قبل الموسم الجديد بالرغم من تأكيد مسئولو الفريق الساحلى وجود اتصالات مكثفة مع الحارس الذى أبدى استعداده للانتقال إلى صفوفه.

وحرص أسامة عبد الكريم، مدرب حراس مرمى الاتحاد، على إجراء عدة اتصالات هاتفية بالهانى سليمان لإثنائه عن الرحيل، مؤكدًا له أن حراسة مرمى الفريق ليست محجوزة لعبد المنصف، وأن من يجتهد فى التدريبات سيكون هو الحارس الأساسى، متمنيًا بقاءه مع الفريق لتكون هناك منافسة شرسة بينهما لاسيما وأنهما من أفضل حراس المرمى فى مصر.

قال عبدالكريم لـ"اليوم السابع" إن الهانى حارس مرمى مميز ورحيله عن الاتحاد سيكون خسارة كبيرة للفريق متمنيًا بقائه ومزاحمة أوسة على حجز مكان أساسى بتشكيلة الاتحاد.








مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

اتحاداوى قديم

بالسلامه ياخويا

متنساش الجوابات

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري مغترب

نعم للدكتور محمد مرسي ولالالا للفلوووووووووول الفاسدين

عدد الردود 0

بواسطة:

hassan ahmed

لا تترك بيتك

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الله الحمزاوي ( ميدوم )

المركب اللي تودي

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة