وتحت عنوان "ولاؤنا خليفة" وفى ليلة تاريخية جسدت أروع وأجمل معانى الشكر والوفاء للشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، قدم الجسمى أغنيتين متتاليتين بدأها بأغنية "إماراتى" وسط تفاعل كبير وحماس عالى من الجمهور، أتبعها بأغنية "مرقاب العز" التى شكلت نقلة كبيرة فى معانى الحب والولاء والافتخار لهذا الوطن الإماراتى، مقدماً تهنئة خاصة بفوز نادى العين لكرة القدم بهذا الإنجاز الجديد الذى أضيف إلى إنجازاته التاريخية على مستوى الإمارات والقارة الأسيوية، وقال: "أثبت اليوم لاعبى نادى العين أنهم الأفضل فى حصد البطولة الرياضية الأهم فى الإمارات، وأنا أهنئ كل فرد فيها إن كان إدارياً أو من جمهور النادى الذى أثبت من خلال هذا الموسم أنه زعيم الأندية وصاحب الإنجاز العاشر فى تاريخه".
هذا وتضمن الحفل الذى أعد خصيصاً للاحتفال بالفوز التاريخى العاشر لنادى العين بمجموعة من الفقرات التى بدأت بعزف النشيد الوطنى لدولة الإمارات، ثم قام عريف الحفل الإعلامى هيثم الحمادى بتقديم فقرة الحفل الرئيسية، وهى أوبريت "ولاؤنا خليفة" الذى نال على إعجاب الجميع من كلمة ولحن وإخراج تلفزيونى للأوبريت، حيث شارك الغناء أثناء العرض فرقة العيالة، تبعها فقرة الفنان حسين الجسمى التى شكلت ترسيخاً واضحاً لمعانى الحب والوفاء لرئيس الدولة والتى قدمها الجسمى بكل مشاعر خاصة وولاء يعتز به.




