فى مؤتمر لموسى بالدقى.. "مصر الثورة" يعلن دعمه للمرشح الرئاسى.. و"زيدان" يقول: "عمرو" رجل دولة يتمتع بالخبرة والكفاءة.. والمرشح يؤكد: إميل إلى النظام الرئاسى ولا أفضل "البرلمانى" وإحنا أد التحدى

الأحد، 20 مايو 2012 06:37 م
فى مؤتمر لموسى بالدقى.. "مصر الثورة" يعلن دعمه للمرشح الرئاسى.. و"زيدان" يقول: "عمرو" رجل دولة يتمتع بالخبرة والكفاءة.. والمرشح يؤكد: إميل إلى النظام الرئاسى ولا أفضل "البرلمانى" وإحنا أد التحدى جانب من المؤتمر
كتب أمين صالح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن طارق زيدان رئيس حزب مصر الثورة، تأييده لعمرو موسى مرشحا لرئاسة الجمهورية، مؤكدا على أنه المرشح الأنسب لمصر خلال هذه الفترة، نظرا لتمتعه بالخبرة والكفاءة، إلى جانب قدرته على إدارة البلاد.

وأشار زيدان خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد بالمقر الانتخابى لعمرو موسى عصر اليوم الأحد، إلى أن موسى له العديد من المواقف السياسية خلال فترة عمله بالدبلوماسية المصرية، لافتا إلى الدور السياسى البارز الذى يميز موسى، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، بالإضافة لمواقفه المناهضة للسياسة الإسرائيلية فى الشرق الأوسط.

كما أعلن أيمن حنفى ممثلا عن أسر شهداء ومصابى الثورة، عن تأييده لعمرو موسى رئيسا للجمهورية، قائلا إن الرجل أكد لنا أن بابه مفتوح دائما أمام أسر شهداء ومصابى الثورة، وسيظل مفتوحا، وسيهتم بقضيتهم.

من جانبه أشار محمد عبد الجابر منسق عام تحالف الثورة، عن تأييده لعمرو موسى قائلا: "موسى الراجل الوحيد اللى غناله شعبان عبد الرحيم فى عصر مبارك، وقال بحب عمرو موسى وبكره إسرائيل"، وذلك بسبب مواقفه ضد إسرائيل.

وقد قام زيدان بتوزيع بيان على عدد من الإعلاميين خلال المؤتمر، يحمل تأييد عدة حركات لعمرو موسى رئيسا منها "حزب الثورة المصرية، وحركة أقباط مصر الأحرار، وحركة ميدان التحرير، وأسر وشهداء ومصابى الثورة".

كما ناشدت ولاء عزيز من حركة أقباط مصر الأحرار، موسى بعدم المساس بالمادة الثانية بالدستور المصرى، مؤكدة على أنها كقبطية لا تقبل بالتعرض لهذه المادة، مطالبة المرشح الرئاسى بأن يكون على قدر المسئولية، مشيرة إلى أن الرئيس المدنى الذى يستطيع قيادة مصر، لافتة إلى أن موسى رئيس بلا حزب ولا يتحدث عن طائفة أو دين، ولذلك فإنه رئيس لكل المصريين.

من جانبه أكد عمرو موسى مرشح رئاسة الجمهورية، أنه لا يرى أن الإعلان الدستورى يحتاج إلى إكمال، مضيفا إلى أنه حتى الآن لا يوجد طرح واضح وصريح خاص بمقترحات الإعلان الدستورى أو توصيات الأحزاب للعسكرى، حتى يتحدث عن هذا الأمر أو يبدى رأيه فيه.

ولفت موسى إلى وجود بعض الممارسات الخاطئة والتى تعوق مسيرة الديمقراطية فى مصر، مثل قضية بطاقات المواطنين ودفع أموال مقابلها من ناحية، بل وصل الأمر إلى تهديد المرشحين بعينهم، مؤكدا على أهمية أن يقوم الشعب بحماية الانتخابات الرئاسية.

وردا على سؤال حول دور الجيش بعد انتخاب الرئيس قال موسى، إن الجيش سيعود إلى ثكناته ليمارس دوره فى حماية حدود مصر ويسلم السلطة فى 30 يونيو، كما أكد على ميله إلى النظام الرئاسى ورفضه للنظام البرلمانى لمصر فى الوقت الحالى.

واختتم موسى حديثه قائلا: "أنا رسالتى واضحة أن إحنا هنكون أد التحدى، وشعارنا هو الجدية ثم الجدية ثم الجدية، وسنستطيع أن نعبر بمصر من هذه الأزمة".






مشاركة




التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

عوض الله محمد حبيب المحامى بالنقض والاداريه العليا

سفير الدبلوماسية المصرية

عدد الردود 0

بواسطة:

ayman

أوعدك

عدد الردود 0

بواسطة:

المعتز بالله

لا للفلوووووووووووووووووول

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة