شائعات تطارد المطربة الراحلة

السبت، 19 مايو 2012 12:06 م
شائعات تطارد المطربة الراحلة وردة
كتب محمود التركى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طاردت الشائعات كثيرا وردة الجزائرية أبرزها ما تردد حول علاقتها بالمشير الراحل عبد الحكيم عامر وزير الدفاع فى عهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، حيث بدأت خيوط تفاصيل تلك الشائعة تعرف طريقها إلى أذان الجمهور والإعلام بعدما التقى عامر وقتها وردة فى طريق عودته إلى دمشق بعد رحلة إلى مصيف بلودان، حيث كانت المطربة فى طريقها إلى دمشق ولكن سيارتها تعطلت فأمر المشير بتوصيلها إلى المكان الذى تقصده، ولم تكن وردة معروفة فى مصر حينئذ وألحت أن ننقل للمشير رغبتها فى مقابلته لتقدم له الشكر.

وحضرت وردة بالفعل إلى استراحة المشير عبد الحكيم عامر فى منطقة أبو رمانة بدمشق، وأدت تلك الشائعة إلى إصدار قرار من جمال عبدالناصر بمغادرتها لمصر، لكن النجمة نفت قبل رحليها تلك العلاقة تماما.

كما طاردت وردة شائعة أخرى كبيرة هى أن النجمة سميرة سعيد كانت السبب فى طلاقها من زوجها الثانى بليغ حمدى بعد 7 سنوات من الزواج، وهو ما نفته أيضا فى أواخر حياتها، حيث كشفت عن أن غيرة الملحن المصرى سبب طلاقها، حيث كان يغضب عندما كانت تغنى من ألحان فنان غيره وأبرزهم سيد مكاوى.


موضوعات متعلقة:

◄اليوم.. جنازة شعبية لوردة.. ودفنها بمقبرة "العالية" مع زعماء الجزائر

◄وصول طائرة الرئاسة الجزائرية لمطار القاهرة لنقل جثمان وردة
◄وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر

◄حفل تأبين لوردة.. ومسيرة للفنانين من مسجد صلاح الدين إلى منزلها بالمنيل
◄هانى شاكر: وردة كانت فنانة عظيمة بقلب طفلة

◄مدحت صالح: وردة كانت بالنسبة لى أمى
◄نجل المطربة وردة: دفن والدتى غداً بمقبرة "العالية" بالعاصمة الجزائرية

◄وزيرة الثقافة الجزائرية: وردة أحد أروع الأصوات فى الجزائر والعالم العربى
◄اليوم.. جنازة الفنانة الراحلة وردة فى مسجد صلاح الدين بالمنيل

◄شيرين وأنغام وساندرا ودرويش فى منزل الراحلة وردة
◄بالصور.. الحزن يخيم على منزل وردة بالمنيل.. سفير الجزائر يسهل إجراءات نقل الجثمان.. توافد كبير من الجالية الجزائرية لإلقاء نظرة الوداع.. بوتفليقة يرسل طائرة خاصة لنقلها.. ابنتها ترفض دخول الإعلاميين

◄"الأبنودى": انتخابات الرئاسة ستمنعنا من تكريم "وردة"
◄رحيل المطربة الجزائرية وردة عن 73 عامًا.. ودفن جثمانها بالجزائر






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة