وتضمنت رسالتها الثانية لمرشحى الرئاسة بأن المرأة لم تكن شريكة فى صنع الفشل سواء فى مصر أو فى الأمة العربية، وأنها بلغت سن الرشد منذ عقود، وأن المجتمع لن يتقدم أو يقدم شيئا، إلا إذا كان هناك رؤية واضحة تجاه المجتمع والمرأة.
وفيما يتعلق برسالتها للمرأة المصرية أوضحت، أنها لا يمكن أن تهتز ثقتها بنفسها لمجرد أن هناك من يمارس عليها التخلف والضغوط، وأنها تملك القدرة على أن تحتشد من أسوان للإسكندرية، ضد أى جهة أو تيار أو مرشح يحاول زعزعة استقرارها أو النيل من حقوقها.









