ورفض السائقون هذا العرض، وأكدوا أنهم مستمرون فى الإضراب، معتبرين هذا العرض لا يمثل الحد الأدنى من مطالبهم، وأحدث هذا العرض انقساما بين السائقين بين مؤيد ومعارض بينما استمرت حركة القطارات متوقفة ورفض السائقون دخول المحطة خوفا من غضب الركاب.




















مشاركة
مشاركة