أبو إسماعيل: اتصلت بالقوى السياسية للدفع بمرشح "احتياطى".. وكل من وجه اتهامات ضدى "يصطادون فى الماء العكر".. ويرد على "الخارجية": أمريكا لها مصلحة فى استبعادى.. ويتوعد اليوم السابع فى حديثه عن الإعلام

الأحد، 08 أبريل 2012 01:10 ص
أبو إسماعيل: اتصلت بالقوى السياسية للدفع بمرشح "احتياطى".. وكل من وجه اتهامات ضدى "يصطادون فى الماء العكر".. ويرد على "الخارجية": أمريكا لها مصلحة فى استبعادى.. ويتوعد اليوم السابع فى حديثه عن الإعلام حازم أبو إسماعيل وسط أنصاره
كتب محمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف المرشح الرئاسى الشيخ حازم أبوإسماعيل، عن قيامه بالاتصال بعدد من الأحزاب والاتجاهات وطلب منهم أن يدفعوا بمرشحين بدلاء تحسبا لحالات الإقصاء والشطب التى قد تحدث.

وشن أبو إسماعيل، خلال لقائه الأسبوعى الهام، والذى عقد مساء أمس، بمسجد أسد بن الفرات هجوما عنيفا ضد عمرو موسى وأحمد شفيق وعمر سليمان، مؤكدا أنه لن يعود أحمد شفيق طالما رضى أن يكون أحد وزراء مبارك، ولا يمكن أن يعود عمرو موسى بعد أن جلس على كرسى الخارجية 10 سنوات .

ثم أصبح أمينا عاما للجامعة العربية، فلا يمكن أن يعود رمزا من رموز مبارك ليحكم مصر.

وقال لعشرات الآلاف من أنصاره الذين احتشدوا بالمسجد: أعدكم بأنه إذا امتدت بنا الأعمار بهذه الأرض ألا نقبل أن نعيش فى الذل والهوان، والصورة التى رأيناها قديما فلن تعود هذه الأرض للخلف مرة أخرى، ثم نفاجئ بأن هناك محاولات لأن يعود عمر سليمان الذى أذاق المجاهدين فى فلسطين الأمرين لصالح اليهود، وراح يهتف" لا حسنى ولا سليمان الكلام دا كان زمان".

وكان أبو إسماعيل قد حضر إلى المسجد وسط حشود بالآلاف من أنصاره مكبرين، كذلك تعالت الهتافات" الصحافة فين الرئيس أهو" .

وفى حديث عن الإعلام قال: إن بعض المواقع تنشر أخبار ضده، مشيرا إلى بعضها فى رده على أنصاره، وقال أن اليوم السابع قصة تانية، مضيفا: "هيبقى فى اليوم الثامن يوم القيامة"

وتحدث أبو إسماعيل عن انشغاله خلال الأيام الخمس الماضية، وكم أنها كانت قاسية مرهقة بالنسبة له، وقال: "تمنيت لو أكون مع إخوانى وأحبائى، لأشرح لهم وأوضح لهم ما يدور ويحدث يوما بيوم ولكن انشغالى ببعض الترتيبات التى سأشرحها لكم هو ما أخذ من وقتى".

وأضاف أبو إسماعيل "قد كلفت بعض الجبهات التى تعمل للدفاع عن القضية وإظهار الأمور، وبالفعل كلفت بعض المحامين فى أمريكا للاطلاع على التفاصيل ، وتعاملنا مع الجهات المصرية ورفعنا بعض الدعاوى القضائية أمام محكمة القضاء الإدارى بالقاهرة، للفصل فى أمر الجنسية، ولكنى أحب أن اطمئن أحبائى وإخوانى أن جميع ما وجه إلى من اتهامات تسعى إليها بعض المواقع السياسية والتى وصفها بأنها "تصطاد فى الماء العكر" وهى باطلة وسيفضحها الله عز وجل قريبا.

وقال أبو إسماعيل لآلاف الحاضرين من أنصاره ومؤيديه :" أرجو أن تعرفوا ما جوهر هذا التيار الصادق والفارق بينه وبين التيارات الأخرى، كما أن هذا التيار "فى إشارة إلى السلفية" متحرر فى جوهره ومتحرك من أجل فك الأثر القديم، الذى عايشنا فيه النظام السابق طوال الثلاثين عاما الماضية، ولا نرضى أن نعيش فى أثر هذا النظام مرة أخرى".

وذكر أبو إسماعيل أن أحد الأشخاص قد التقاه بأحد الميادين، ووصفه كأنه يبكى من شدة انفعال الشاب قائلا للشيخ أبو إسماعيل: "أمانة عليك لو ولاك الله علينا إن شاء الله، أن تخلى واحد زيى عايش محترم" وقال أبو إسماعيل: "لا نريد لأن نسير إلا بالعزم، وكسر الأثر القديم للنظام السابق والقيود التى وضعها علينا فى السابق، ولولا ميثاقنا مع الله سبحانه وتعالى كان الأمثل لنا أن نجلس فى بيوتنا، ولا نسعى لتحكيم شرع الله فى أرضه بعد أن مكنا من التخلص من الجبابرة والظالمين".

وأكد أبو إسماعيل حول مسألة جنسية والدته أن هناك بعض الشواهد التى تؤكد سلامة موقفنا فى هذا الأمر، وتساءل أبو إسماعيل من أين لأمريكا بهذه السرعة الصاروخية التى تجعلها من وقت وصل الجواب إليها خلال يوم واحد وهو من 31 مارس إلى الأول من إبريل، وهو سرعة الاستعلام على حقيقة الجنسية فى يوم واحد فقط! موضحا أن أمريكا لها مصلحة كبرى فى استبعاد مرشح من سباق الرئاسة المصرية، وأكد على أن إسرائيل أو أمريكا باستطاعتها أن تصدر جنسيتها لأى شخص تريد وفى أى وقت.


وأكد أبو إسماعيل، أن أسرتى جميعا مصريون، وجدودى مصريون ، ومن" 23 أو 24 سنة" تقدم شاب مصرى ألينا وكان طبيب وذهب لأمريكا تقدم ليخطب شقيقتى، وتزوجت منه وذهب إلى هناك وامتدت المدة إلى هناك حصلوا على الجنسية هو وزوجته وأختى، ووالدتى ظلت فى مصر حتى وفاة والدى رحمة الله عليه وبعد وفاة والدى، أصبحت تسافر فى زيارة شهرين ومدة ما وترجع وحتى لا يكون الأمر معقد أخذت بناء على جنسية ابنتها الجرين كارد وعندها بيت مستقل وكانت تقوم بالتدريس فى عدد من المعاهد الأمريكية، ولديها حق الإقامة واستمر هذا الأمر شهورا، إلى أن جاءت الشهور الأخيرة من وفاتها وأصيبت بحالة مرضية تتطلبت ضرورة إجراء عملية جراحية وتتكلف 70 ألف دولار، ولو كانت حاصلة على الجنسية الأمريكية لما تطلب الأمر أن تدفع هذا المبلغ لكن كانت الحكومة ستتكفل بالمبلغ باعتبارها مواطنة أمريكية، واستمر هذا الحال حتى الشهور الأخيرة، وتوفت رحمة الله عليها ولم تحصل على الجنسية، وكان ممكن أن تحصل على الجنسية وحتى الناس عاتبونى حتى تتمكن من العلاج إلا أنها توفيت.

وبعض الإخوة مجتهدين ووصلنا أوراق ومستندات خاصة تؤكد عدم حملها الجنسية، وكلمونا عن تشابه الأسماء وهناك بنفس الاسم 4 تحملن نفس الاسم ومنهم واحدة تكبر والدتى بـ 9سنوات .

وتابع أبو إسماعيل:" قولى الواضح هو النفى وقولهم الإثبات، من أجل هذا رفعنا فى الأسبوع الماضى قضايا أمام مجلس الدولة النظر فيها الثلاثاء القادم، لابد أن ينتهى الموضوع قضائيا يوم الخميس على أقصى تقدير، ولكن هناك جلسة غدا وأرجوا أن تكون جلسة الثلاثاء محسومة .

وقال أبو إسماعيل:" جهزنا مذكرة قانونية وسنعلنها على النت و كلها أحكام قطعية، ومذكرة أمام المحكمة ولجنة الانتخابات الرئاسية باتخاذ أى قرار يعتبر مخالف للإجراءات القانونية، حصلنا على ما يتصل بما يخص المستندات الخاصة بالعلاج وكشوف الناخبين وعرفنا ما الفارق بين المحليين والخارجيين ومستندات لا إقامة، والجرين كارد وهذا الكلام ذكره المحامى فى مقام الحصول على مستند مباشر.

قبل أن أختم هذا الكلام إن هناك والدتى متوفاة من عامين وفوجئت برقم صادر من العاصمة من 4 أشهر أن الورق سحب من كاليفورنيا وهم يطلبون أصل الأوراق لذلك أيها الإخوة لا يهمنى ولا حقيقة لهذا الكلام وسيظهر الله عز وجل.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

اخمد

البلكيمي واسماعيل

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد مجدى عبد القادر

نعم ومليون نعم

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل

راجل غريب ــ ولسانه أغرب

عدد الردود 0

بواسطة:

ليلى

انسحب

عدد الردود 0

بواسطة:

ليلى

انسحب

عدد الردود 0

بواسطة:

Piso el gamed

اليوم السابع

اليوم السابع أساتذة

عدد الردود 0

بواسطة:

yahia kotb

خلاص

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى السيد

ادعاء كاذب

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال مغربى قاسم القبانى قنا

باين يابو عمو لما فيها احتياطى يبقوا حيلعبوا بينا كره والشعب المصرى عندهم تسعين مليون كره

عدد الردود 0

بواسطة:

ماجده عبد الشكور

نعم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة