ورفع الطلاب لافتات "أحمد وحيد" مات مقتول والأمن هو المسئول، خدتوا وحيد وسبتلنا إيه حقى بروحى أدافع عليه، حداد حتى القصاص، خرج من بيته ولا فى باله إنسان واسمه أحمد وحيد مالوش فى حاجة وماشى فى حاله".
كما ملأ الطلاب حوائط مدينة الإنتاج الإعلامى المجاورة لمقر الاعتصام بجرافيتى يحمل صورة أحمد وحيد وجملة الألتراس الشهيرة "يوم ما أفرط فى حقه هكون ميت أكيد"، كما كتبوا مات من لا يستحق الموت على يد من لا يستحق الحياة، يا وحيد نام واتهنا وامتحن فى الجنة، إحنا الطلبة مش بلطجية وقفتنا وقفة سلمية، قتل النفس بغير حق حرام".
ووقف الطلاب وأعضاء هيئة التدريس دقيقة حدادا على روح الفقيد، كما توجهوا بدعاء إلى الله أن يتغمده بالرحمة والغفران.


























