"شفيق" يصل "العليا للرئاسة" للطعن على قرار استبعاده

الأربعاء، 25 أبريل 2012 05:50 م
"شفيق" يصل "العليا للرئاسة" للطعن على قرار استبعاده الفريق أحمد شفيق لدى وصوله مقر اللجنة
كتب رامى نوار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وصل الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء الأسبق، ومرشح الرئاسة المستبعد، إلى مقر لجنة الانتخابات الرئاسية، يصاحبه كل من الدكتور شوقى السيد، الفقيه القانونى وعضو مجلس الشورى الأسبق، ويحيى قدرى المستشار القانونى والمحامى بالنقض، للطعن على قرار اللجنة الصادر مساء أمس الثلاثاء، والذى يقضى باستبعاده من سباق الرئاسة.

وسيتقدم الفريق أحمد شفيق المرشح "المستبعد" من سباق الانتخابات الرئاسية بتظلم إلى لجنة الانتخابات الرئاسية، ويسير فى اتجاه الطعن بعدم الدستورية، وتأتى هذه الخطوة بعد اجتماعه أمس بمجموعة من الفقهاء الدستوريين والقانونيين لدراسة الخطوات القادمة، من بينهم شوقى السيد ويحيى قدرى، وبحث إقامة دعوى ببطلان قانون العزل السياسى أمام محكمة القضاء الإدارى لإثبات عدم قانونية ودستورية هذا القانون، وإخلالها بمبدأ تكافؤ الفرص.

كان شفيق عقد اجتماعاً مساء أمس الثلاثاء، وأسفر الاجتماع، الذى استمر نحو 3 ساعات لبحث إمكانية عودة شفيق إلى سباق الانتخابات الرئاسية من جديد بعد قرار اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية باستبعاده، عن الاتفاق على قيام شفيق بتقديم تظلم اليوم، الأربعاء، للجنة العليا لانتخابات الرئاسة وإقامة دعوى ببطلان قانون العزل السياسى أمام محكمة القضاء الإدارى لإثبات عدم قانونية ودستورية هذا القانون وإخلالها بمبدأ تكافؤ الفرص.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

ملعوبه .....هناك لاعيبه في الملعب السياسي

الاخوان جاءت تكحلها عمتها

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

نعم للفريق احمد شفيق

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق

يارب

يارب النصر

عدد الردود 0

بواسطة:

me

ربنا يوفقك

عدد الردود 0

بواسطة:

ايوب

اللجنة العليا للانتخابات ليس مسرح ماريونيت

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

نعم للفريق احمد شفيق

تسقط جماعه الاخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

Nana nasef

ياااااااايارب انصرة

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد حسن

ترشحه عار

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو احمد

انت اخر الرجال المحترميين يا دكتور شفيق

لا تعليق

عدد الردود 0

بواسطة:

هادى..

معاك يا شفيق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة