بالصور.. الدعوة السلفية تختتم لقاءات مرشحى الرئاسة بـ"العوا".. مصادر: "شيوخ السلفية" سألوا المرشح عن موقفه من الشيعة وإيران وتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية.. وترجيحات بإعلان دعمها لـ"مرسى" غدا

الأربعاء، 25 أبريل 2012 05:46 م
بالصور.. الدعوة السلفية تختتم لقاءات مرشحى الرئاسة بـ"العوا".. مصادر: "شيوخ السلفية" سألوا المرشح عن موقفه من الشيعة وإيران وتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية.. وترجيحات بإعلان دعمها لـ"مرسى" غدا لقاء الدعوة السلفية بالعوا
كتب رامى نوار وكامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عقدت الدعوة السلفية بالإسكندرية، لقاء مغلقاً مع الدكتور محمد سليم المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، ظهر اليوم الأربعاء، بأحد الأماكن التابعة للدعوة السلفية، واستمر لعدة ساعات، وذلك فى إطار سلسلة اللقاءات التى تعقدها الدعوة السلفية مع مرشحى الرئاسة للتعرف على برامجهم ورؤيتهم لإدارة الدولة.



وأكدت مصادر بالدعوة السلفية، أن شيوخ الدعوة قرروا لقاء العوا بعد ساعات من لقاء الدكتور محمد مرسى مرشح جماعة الإخوان المسلمين فى سباق الانتخابات الرئاسية، كاشفة فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن مجلس إدارة الدعوة السلفية سيعلن خلال ساعات موقفه النهائى من المرشحين فى سباق الانتخابات الرئاسية غداً الخميس أو الجمعة على أقصى تقدير.



وأوضحت المصادر، أن شيوخ الدعوة الذين حضروا اللقاء مع الدكتور محمد سليم العوا هم الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية والشيخ عبد المنعم الشحات المتحدث باسم مجلس إدارة الدعوة السلفية، والشيخ جلال مرة عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية، والشيخ سعيد حماد - عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية، الشيخ محمود عبد الحميد - عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية، وسألوا العوا خلال اللقاء عن موقفه من الشيعة ودولتهم فى إيران، والموقف من آليات ومراحل تطبيق الشريعة الإسلامية.



وأشارت المصادر، إلى أن لقاء مجلس إدارة الدعوة السلفية بالدكتور محمد سليم العوا جاء ضمن لقاءات "الدعوة السلفية" لتحديد من ستدعمه فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، مؤكدة أن الدكتور محمد سليم العوا المرشح لانتخابات الرئاسة طلب خلال اللقاء دعمه فى الانتخابات الرئاسية المقبلة ومنحه أصواتها، خاصة بعد استبعاد خيرت الشاطر، مرشح جماعة الإخوان المسلمين الذى سبق وأن لاقى قبولاً من مشايخ الدعوة السلفية فى لقاء سبق وعقده مجلس إدارة الدعوة مع الشاطر قبل استبعاده.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة