يأخذكم "اليوم السابع" فى جولة سريعة للاطلاع على أحدث ما توصلت إليه الدراسات الطبية الحديثة، الصادرة هذا الأسبوع، والمنشورة بأكثر الدوريات العلمية الأمريكية والأوروبية، مصداقية وأوسعها انتشاراً.
وركزت العديد من الدراسات الصادرة هذه الأسبوع على المخ ووظائف التفكير والإدراك والذاكرة، وكذلك الأمراض التى تصيب المخ وكيفية الوقاية منها، وكما ألقت الضوء على بعض العلاجات الجديدة والوسائل المستخدمة للتخلص من هذه المشاكل.
وذكرت إحدى الدراسات الأمريكية التى أجراها باحثون من معهد كليفلاند كلينك الصحى بالاشتراك مع جامعة هارفارد عن أن تناول القهوة العادية أو القهوة منزوعة الكافيين بشكل منتظم يقلل من فرص الإصابة بالسكتة الدماغية، فيما حذرت الدراسة نفسها أن الإكثار من تناول المشروبات الغازية يرفع من احتمالات الإصابة بالسكتة الدماغية.
كما تمكن فريق دولى ضم العديد من العلماء والباحثين من الفهم الدقيق للمتغيرات الجينية المصاحبة لمرض الزهايمر، وتعرفوا على الجينات التى تتسبب وترفع من معدلات الإصابة بالزهايمر وضعف الذاكرة، وهو ما ينبئ بظهور علاج جديدة لهذه الأمراض، وذكرت دراسة أخرى أن مجموعة من الباحثين بجامعة كاليفورنيا فى الولايات المتحدة الأمريكية توصلوا إلى جينات جديدة تزيد من الحجم الكلى للمخ وترفع معدل الذكاء لدى الأشخاص.
وبخصوص اقتراب مارثون الامتحانات، فقد كشفت دراسة بريطانية حديثة عن أهمية دور المياه أثناء أداء الامتحانات بالمراحل التعليمية المختلفة، وأشارت إلى أن الطلاب الذين يصطحبون زجاجات المياه داخل لجان الامتحانات أثناء تأديتهم الاختبارات ترتفع فرصهم فى التفوق والحصول على أعلى الدرجات مقارنة بالطلاب الذين لا يتناولون المياه.
وإليكم ملخص لأهم ما جاء فى الدراسات الطبية الحديثة الصادرة هذا الأسبوع:
السجائر الإلكترونية تقلل الرغبة فى التدخين
كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون من جامعة إيست لندن البريطانية، عن أن استخدام السجائر الإلكترونية، كوسيلة للإقلاع عن التدخين قد يحسن كثيرا من الذاكرة المؤقتة الخاصة بالمدخنين، وكذلك تحسن المزاج العام، بالإضافة إلى أنها تقلل من رغبة الشخص فى التدخين.
وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العلمى السنوى الذى تعقده الجمعية البريطانية للأمراض النفسية، والذى عقد فى لندن أبريل الجارى، وتعد السجائر الإلكترونية إحدى الوسائل المستخدمة للإقلاع عن التدخين والحد من مخاطر السجائر، حيث توفر للمدخن بمساعدة البطارية التى تحتويها مادة النيكوتين فى صورة بخار يستنشقه الشخص، بما يحمى المدخن من الآثار الضارة للقطران والعديد من المواد المسرطنة الناتجة عن احتراق السيجارة.
زجاجة مياه بلجنة الامتحان تقود الطلاب لأعلى الدرجات
كشفت دراسة بريطانية حديثة عن أهمية دور المياه أثناء أداء الامتحانات بالمراحل التعليمية المختلفة، حيث كشفت عن أن الطلاب الذين يصطحبون زجاجات المياه داخل لجان الامتحانات أثناء تأديتهم الاختبارات، ترتفع فرصهم فى التفوق والحصول على أعلى الدرجات مقارنة بالطلاب الذين لا يتناولون المياه.
وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العلمى السنوى الذى تعقده الجمعية البريطانية للأمراض النفسية، والذى عقد فى لندن أبريل الجارى، وأرجعت الدراسة هذه النتائج إلى تأثير الماء الفسيولوجى الإيجابى على وظائف التفكير، وما ينتج منه من أداء الامتحان بشكل أفضل، بالإضافة إلى دور الماء فى إزالة الشعور بالقلق والتوتر، اللذين يملكان تأثيرا سلبيا على الأداء العام فى الامتحانات.
ونصح الباحثون الطلاب بأن يحرصوا على تناول المياه بشكل دائم خلال تأدية الامتحانات، والحرص على أن تكون أجسامهم رطبة بالماء، لضمان الحصول على أعلى الدرجات، وكما اقترحت الدراسة أن تكون هناك سياسة عامة للسماح بتناول المياه، أثناء تأدية الامتحانات باللجان المختلفة فى جميع المراحل التعليمية والتنبيه على الطلاب بذلك.
6 أكواب من البرتقال يومياً تخفض ضغط الدم
كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون من كلية الطب بمركز جونز هوبكنز الطبى، عن أن تناول جرعات عالية من فيتامين "سى" بشكل يومى له دور كبير من التخفيض من ضغط الدم المرتفع ومن ثم تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب لاحقاً، خصوصاً السكتة القلبية.
وأشارت الدراسة إلى أن تناول تركيزات عالية من فيتامين "سى" تقدر بحوالى 500 مجم بشكل يومى كان لها دور فى تخفيض ضغط الدم المرتفع بمقدار 3-5 مم زئبق، مؤكدة على الرغم من هذا الانخفاض المتوسط، إلا أنه مرضى جداً مقارنة بتأثير بعض الأدوية التى تخفض من ضغط الدم بمقدار 10 مم زئبق مثل الكابتوبريل، أى بزيادة 5 مم زئبق فقط.
ويبلغ تركيز فيتامين "سي" الموصى به يومياً للبالغين حوالى 90 مجم، ويمكن الحصول على تركيز 500 مجم من الفيتامين من خلال تناول ستة أكواب من عصير البرتقال، وهو ما يجب أن يحرص عليه المصابون بارتفاع الضغط الدموى بشكل منتظم لتجنب مخاطر هذا المرض المزمن، والذى يصيب حوالى 30% من المواطنين فى الولايات المتحدة الأمريكية.
50% من الشباب المدخنين يتعاطون الحشيش
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن ارتفاع معدلات تدخين مخدر الحشيش بين الشباب البالغين الذين يدخنون السجائر بشكل مخيف، وذلك من خلال استبيان أُجرى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، تحت إشراف باحثين من جامعة كاليفورنيا بسان فرانسيسكو.
وأشارت الدراسة إلى أن 50% من الشباب المشاركين فى الاستبيان، وكانوا جميعاً من المدخنين، وتتراوح أعمارهم ما بين 18 و25 عاماً، أكدوا أنهم قاموا بتدخين مخدر الحشيش فى الثلاثين يوما الماضية التى سبقت إجراء الاستبيان، وهو ما يؤكد انتشار تدخين الحشيش بين الشباب بشكل أعلى عن ذى قبل.
وكما أشارت دراسة أخرى أجريت مؤخراً إلى أن حوالى 35% من الشباب المدخنين قاموا بتعاطى وتدخين مخدر الحشيش ولو لمرة واحدة فى الشهر الذى سبق إجراء الدراسة مباشرة، وهو ما يدعم بشكل كبير نتائج الاستبيان السابق وارتفاع معدلات تعاطى الحشيش بين الشباب المدخنين.
زيارة المقابر والتفكير فى الموت يُحسِّن من سلوك الإنسان
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ميسورى فى الولايات المتحدة الأمريكية عن أن التفكير فى الموت بشكل مستمر، وزيارة المقابر له تأثير إيجابى على صحة الإنسان وسلوكه الاجتماعى والشخصى، حيث ذكرت أنه يحسن من الصحة البدنية الخاصة بالإنسان ويجعل سلوكه الشخصى أكثر إيجابية ونفعاً تجاه الآخرين.
وأشارت الدراسة إلى أن وعى وإدراك الأشخاص بالموت يجعلهم يعيدون التفكير فى الأهداف والقيم الخاصة بهم مرة أخرى، ونجح فى إحداث تغييرات إيجابية فى سلوكهم والسعى نحو مساعدة الآخرين، وهو عكس ما توصلت إليه دراسات سابقة بأن التفكير فى الموت أمر خطير ومدمر لحياة الإنسان وقد يقوده إلى العنف.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Personality and Social Psychology Review"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها التاسع عشر من شهر أبريل الجارى.
وأضافت الدراسة أن التفكير فى الموت بشكل يومى له دور فى تحفيز قدرات الإنسان وسلوكه كى يقلل الضرر الذى يسببه لنفسه وغيره من البشر، وكما يحفزه ليصبح فى صحة جيدة، حيث ذكر الباحثون أن كثيراً من الأشخاص الذين يفكرون فى الموت قللوا من معدلات تدخينهم وزادوا من نشاطهم الرياضى، فيما حرصت الكثير من السيدات بإجراء فحوصات على الثدى بشكل دورى ومنتظم، وكما استخدمن الكريمات الواقية من الشمس لتقليل فرص الإصابة بسرطان الجلد.
دراسة: التأمل يقوى القدرة على الإبداع
كشفت دراسة هولندية حديثة أجراها باحثون من جامعة ليدن عن أن التأمل يدفع الأشخاص نحو الإبداع، ويزيد من قدراتهم على التفكير الإبداعى والتوصل إلى حلول جديدة للمشاكل من زوايا مختلفة وغير متوقعة، بما يجعلهم يتميزون على غيرهم من الأشخاص، وتصبح لديهم قيمة كبيرة فى المجتمع، وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Frontiers in Psychology"، وذلك بالعدد الصادر فى التاسع عشر من شهر أبريل الجارى.
ويشمل التأمل نوعين مختلفين: الأول هو أن يتأمل الشخص ويفكر فى الأشياء والأحداث والأحاسيس التى يشعر بها بشكل عام دون التركيز على إحداها، بينما يشمل النوع الثانى من التأمل تركيز الأشخاص على التفكير فى شىء معين أو حدث ما، وتأمل الأحداث والملابسات التى تحيطه، أو التى آلت إليه.
وأشارت الدراسة إلى أن التأمل يقوى من ما يعرف بالتفكير التباعدى لدى الأشخاص، والذى يشمل توليد أفكار جديدة ومتعددة، حيث قام الباحثون بقياسه من خلال إخضاع المشاركين فى الدراسة لتقييم شامل يطلب منهم التركيز على بعض الأشياء، وذكر استخدامات مختلفة لها غير معروفة أو مألوفة، ونجح فيها الأشخاص الذين يمارسون أنواعا مختلفة من التأمل بشكل كبير.
وأضافت الدراسة أن التأمل يقوى أيضاً من التفكير التقاربى لدى الأشخاص، ويزيد من قدرتهم على إيجاد روابط وأوجه شبه شاذة وغير مألوفة بين الأشياء المختلفة، مثل العلاقة بين "الشعر" و"الوقت" و"التمدد"، حيث يكون العمل المشترك بينهم هو الطول، وهو ما يجعل الفرد قادراً على إيجاد حلول إبداعية وغير عادية عند وقوع أى مشكلة.
الإكثار من المشروبات الغازية قد يعرضك للسكتة الدماغية
كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون من معهد كليفلاند كلينك الصحى بالاشتراك مع جامعة هارفارد، عن أن استهلاك كميات كبيرة من المشروبات الغازية أو المشروبات المحتوية على الصودا، سواء ذات السعرات الحرارية العالية أو المنخفضة "الدايت" ترفع من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
وتعد هذه هى الدراسة الأولى التى تبحث تأثير المشروبات الغازية على فرص الإصابة بالسكتة الدماغية، وذلك بعد أثبتت العديد من الدراسات السابقة العلاقة بين تناولها وبين رفع فرص الإصابة بالسمنة والسكر وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكولسترول وأمراض الشرايين التاجية والنقرس.
وفسرت الدراسة هذه النتائج، مشيرة إلى أن المشروبات الغازية تتسبب فى الارتفاع السريع لمستوى الجلوكوز بالدم، ومع مرور الوقت تؤدى إلى خلل فى تمثيل الجلوكوز بالدم، وكما تؤدى أيضا لمقاومة الأنسولين، وتحدث الالتهابات، لترفع فى النهاية كل هذه التغيرات الفسيولوجية من خطر الإصابة بتصلب الشرايين وترتفع فرص تكوين الجلطات، والإصابة بالسكتة الدماغية.
وكما أشارت الدراسة إلى أن الرجال والنساء الذين اعتادوا على تناول كوب واحد من المشروبات الغازية بشكل يومى ارتفعت فرص إصابتهم بارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكولسترول وقل النشاط البدنى بشكل كبير.
الأوميجا3 يحمى الشرايين من أضرار التدخين
كشفت دراسة يونانية حديثة عن أن الحمض الدهنى أوميجا3 يقلل من الآثار الضارة التى يحدثها التدخين على الجسم عامة، وعلى الشرايين بصفة خاصة، وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العالمى لأمراض القلب الذى عقد بالعشرين من شهر أبريل الجارى.
وشملت الدراسة التى أجريت فى اليونان تقييم التأثير العلاجى للأوميجا3 على شرايين الأشخاص المدخنين، واستمرت الدراسة لعدة أسابيع حصل فيها المدخنون على نسبة من الحمض الدهنى أوميجا3 بشكل يومى، وكشفت النتائج عن قدرته الفائقة فى تحسين خصائص الأوعية الدموية وتقليل التصلب الموجود بالشرايين وزيادة مرونتها.
وأشارت الدراسة إلى أن الأوميجا3 يمنع ويقى من الآثار الضارة التى يحدثها التدخين على وظائف الشرايين، بما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتنصح رابطة القلب الأمريكية الأشخاص الذين لا يحملون تاريخا مرضيا فى الإصابة بالشرايين التاجية للقلب بتناول الأسماك الغنية بالأوميجا3 مثل السالمون والسردين والتونة مرتين على الأقل فى الأسبوع الواحد، وأكد الاتحاد العالمى للقلب أن الطريقة الوحيدة والمضمونة للوقاية من الآثار الضارة للتبغ والتدخين هى الإقلاع عنه، ونصح فى الوقت نفسه الأشخاص المدخنين وغير المدخنين بتناول وجبات صحية غنية بالحمض الدهنى أوميجا3.
الأنشطة البدنية تقلل من فرص الإصابة بالزهايمر
كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون من جامعة روش بشيكاغو عن أن الانتظام فى ممارسة الأنشطة البدنية بشكل يومى وبانتظام يقلل من فرص الإصابة بمرض الزهايمر، وأشار الباحثون إلى أن ممارسة الأنشطة البدنية المختلفة مثل التمارين الرياضية أو حتى الطبخ وغسيل الأطباق وأعمال التنظيف المختلفة بشكل يومى وبانتظام يقلل من فرص الإصابة بمرض الزهايمر وتدهور وظائف الإدراك، حتى بالنسبة للأشخاص أكبر من ثمانين عاما.
وشملت الدراسة 20 شخصا من كبار السن واستمرت لمدة ثلاث سنوات ونصف، وكشفت عن أن الأشخاص العشرة الأقل ممارسة للأنشطة الرياضية زادت فرص إصابتهم بمرض الزهايمر بمقدار ثلاث مرات أكبر مقارنة بالعشرة الأشخاص الأكثر ممارسة للأنشطة الرياضية.
فرض الضرائب على الملح قد يخفض وفيات القلب
كشفت دراسة أمريكية حديثة أعدها باحثون من جامعة هارفارد فى الولايات المتحدة الأمريكية عن أن فرض المزيد من الضرائب على الملح، ورفع سعره بالأسواق قد يخفض من معدل وفيات مرضى القلب والأوعية الدموية بنسبة كبيرة.
وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العالمى لأمراض القلب الذى عقد فى العشرين من شهر إبريل الجارى بالولايات المتحدة الأمريكية، وستنشر الدراسة لاحقا فى إحدى الدوريات العلمية، وأشارت الدراسة إلى أن ارتفاع معدل الفحوصات الطبية للكشف عن الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة بين المواطنين فى دولة نامية قد يقلل أيضا معدل وفيات القلب والأوعية الدموية بنسبة كبيرة فى هذه الدول.
وكشفت الدراسة عن أن هناك أشخاص عديدين مصابين بارتفاع ضغط الدم المزمن، وعلى الرغم من ذلك أكثرهم منهم لا يعلمون إصابتهم بالمرض، وكما أن نسبة قليلة فقط من الأشخاص الذين يعلمون إصابتهم بضغط الدم المرتفع ويتلقون علاجات دوائية.
وإليكم أيضاً بعض العناوين السريعة الخاصة بأحدث ما توصلت إليه الدراسات العلمية والطبية الصادرة هذا الأسبوع، ويمكنكم قراءة النص الكامل لها على موقع "اليوم السابع" بصفحة الصحة والطب:
◄جهاز طبى جديد يتنبأ بالأزمات القلبية الوشيكة
◄اكتشاف جينات جديدة تزيد من حجم المخ وترفع معدل الذكاء
◄أصحاب فصيلة الدم "A" معرضون للإصابة بـ"الفيروس العجلى"
◄باحثون فى طريقهم لاكتشاف دواء جديد لعلاج سرطان الدم
◄اكتشاف جينات جديدة مسئولة عن الإصابة بهشاشة العظام
◄عقار الـ"ميتفورمين" يقلل فرص الإصابة بالشلل الرعاش
◄اختبار جديد للكشف عن سرطان الفم باستخدام اللعاب
◄اكتشاف جينات جديدة مسئولة عن الإصابة بالزهايمر
◄التحدث مع النفس بصوت عال لا يعنى دائماً الجنون بل قد يقوى الذاكرة
◄السمنة والنحافة الشديدة تعرض الحامل والمولود لمخاطر عديدة
◄اكتشاف الجين المسئول عن الإصابة بالصدفية
◄الإعلانات المناهضة للتدخين تساعد بفاعلية فى الإقلاع عنه
◄القهوة تقلل فرص الإصابة بالسكتة الدماغية
◄التبريد العلاجى يقلل من معدل وفيات السكتة القلبية
◄١٣٠٠٠ حالة وفاة سنويا نتيجة لتلوث الهواء ببريطانيا
◄الكافيين يحد من أعراض جفاف العين
◄ مشغلات "الإم بى ثرى" بالسيارات ترفع من معدلات الحوادث
◄ الأقارب يمثلون الخطر الأكبر للاعتداء الجنسى على الأطفال مقارنة مع الأشخاص الغرباء
عدد الردود 0
بواسطة:
د. هدى
ليس ام بى ثرى وحده
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد شوفان
فكرة أكثر من رائعة ومفيدا جدا لمجالي في العمل
أرجو الا تتبخر الفكرة وتتكرر كل اسبوع
عدد الردود 0
بواسطة:
يوسف افندي
زجاجة مياه بلجنة الإمتحان تقود الطلاب لأعلى الدرجات