أرسل الأنبا موسى، أسقف الشباب، عدداً من البرقيات لقداسة البابا شنودة، حيث حملت البرقية الأولى رسالة من الدكتور بطرس غالى رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، قال فيها "البابا شنودة كرس حياته لإرساء مبادئ حقوق الانسان، وكان أحد عوامل استقرار البلاد".
أما البرقية الثانية فحملت اسم الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء الأسبق، قال فيها "نأمل أن يعوضنا الله فى رحيل البابا، فقد كنت دائماً أأنس إليه، واستمع لنصيحته الصادقة، فقد كان رجل الطمأنينة بما يملكه من حكمة للجميع".
وقال الأنبا موسى، إن برقيته الثالثة يرسلها للبابا ليقول له "وحشتنا، ونثق أن روحك ترفرف حولنا، وانك فى قلوبنا للأبد"، وتناول الأنبا موسى، فى كلمته تاريخ ورحلة ومسيرة البابا شنودة فى حياته.
الأنبا موسى أسقف الشباب
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
yuosef
تلميذ فى مدرسة المسيح