فى الحلقة الثالثة من "Arabs Got Talent" على MBC4..

بالصور.. الأطفال يُبدعون فى الرياضة والحناجر الموسيقية

السبت، 21 أبريل 2012 12:00 م
 بالصور.. الأطفال يُبدعون فى الرياضة والحناجر الموسيقية جانب من الحلقة
كتبت دينا الأجهورى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انطلقت الحلقة الثالثة من "Arabs Got Talent" على MBC4 أمس، مع المشترك محمد عطا من فلسطين الذى قدّم عرضاً فريداً بتقليد الأصوات البشرية والحيوانية، فأذهل اللجنة ونال قبولاً ثلاثياً من أعضائها.



كما تألقت مجدداً موهبة الرسم التعبيرى السريع، مع غياث محمود من سوريا. أما موهبة الـBeat Box فبرزت مع عمار أبو عجينة من فلسطين الذى قدم بصوته مزيجاً من أصوات آلاتٍ موسيقية غربية وشرقية.



وحضر الجمباز بحضور الطفلتين قمر ونور من لبنان اللتين قدمتا استعراضاً تضمّن مرونة جسدية وتقنيات فاقت طاقات عمريهما، فاستحقتا التأهل إلى الدور نصف النهائى، شأنهما فى ذلك شان أحمد العديلات من الأردن ابن الـ5 سنوات، الذى أدهش اللجنة بموهبته الرياضية الفذّة لكونه أصغر لاعب كرة سلّة لا يخطئ التسديد.



ومع فن "الراب" الذى أثار خلال الحلقات الماضية تبايناً لناحية تقييم لجنة التحكيم له، تمكّن يحيى صالح "Scormix" من المملكة العربية السعودية من التأهل بجدارة ثلاثية بعد أن ملأ الأجواء بحماسة كلماته ومسيقاه التى أشاد بها العميد على جابر. وكذلك فعلت فرقة Rabat Funk من المغرب، بعرضٍ راقصٍ مستوحى من حركات مايكل جاكسون.



ولعلّ العرض الأغرب كان مع صبحى المسالمة من الأردن، الذى جاء إلى البرنامج مع عربةٍ متجوّلة لبيع الذرة، فقدم استعراضاً موسيقياً عفوياً استحق عليه الثناء.



يذكر أن حسين رسمى من مصر، كان أول من تأهل للدور نصف النهائى رغم سقوطه أرضاً وعدم تمكّنه من إتمام استعراضه! وذلك بفضل موهبته الفذة فى المرونة والتوازن، والطابع العالمى للاستعراض الذى قدّمه على ألواحٍ خشبية وكؤوس زجاجية.



وعلى الرغم من اعتراض العميد على جابر على تأهل عددٍ من المواهب خلال الحلقة، منحت نجوى كرم وناصر القصبى الفرصة لبعضها مثل مهند سليمان الجميلى من السعودية، الذى أشاد القصبى بامتلاكه مقوّمات الكوميديان الناجح، وأحمد الجيلى من السودان الذى عزف على آلة الهارمونيكا بأنفه، فنال ثناءً مضاعفاً من نجوى كرم.



مسك الختام كان مع بشيرة بوخيت وهى أول امرأة تشارك بموهبة الـDj فى البرنامج، فنالت نعم ثلاثية بعد أن أشعلت المسرح بالحماس.















مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة