مسئولون: عشرة عسكريين على الأقل ضالعون فى فضيحة الدعارة بكولومبيا

الأربعاء، 18 أبريل 2012 09:16 ص
مسئولون: عشرة عسكريين على الأقل ضالعون فى فضيحة الدعارة  بكولومبيا رئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما
واشنطن (أ ف ب)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن مسئولون أمريكيون، الثلاثاء، أن عشرة عسكريين أمريكيين على الأقل قد يكونون ضالعين فى فضيحة الدعارة بكولومبيا، التى أدت أيضا إلى ضرب جهاز السرى (سيكريت سرفيس) المكلف حماية رئيس الولايات المتحدة.

وتم توقيف 11 عنصرا من الجهاز السرى عن العمل. ويشتبه فى أنهم عاشروا مومسات فى كارتاهينا، حيث شارك أوباما فى قمة الأمريكيتين. كما تم تعليق خدمة خمسة عسكريين متورطين فى هذه القضية، حسب ما أعلن المتحدث باسم البنتاجون جورج ليتل. إلا ان الجهاز السرى قال إن أيا من هؤلاء لم يكن مكلفا حماية الرئيس بشكل مباشر.

ولكن قد يكون عدد الجنود الضالعين أكثر من عشرة، حسب ما قال مسئول أمريكى مفضلا عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس.

ويتعلق الأمر بخمسة عناصر من القوات الخاصة وجنديين من البحرية وجنديين من المارينز وجندى فى سلاح الجو الأمريكى. وأكد المصدر أنه لا يوجد أى ضابط بينهم.


وتجرى السلطات تحقيقين لتسليط الضوء على هذه الفضيحة، واحد فتحه الجهاز السرى والآخر الجيش الأمريكى.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة