استمرار توافد أنصار أبو إسماعيل.. وتكثيف أمنى أمام العليا للانتخابات

الأربعاء، 18 أبريل 2012 02:24 ص
استمرار توافد أنصار أبو إسماعيل.. وتكثيف أمنى أمام العليا للانتخابات أنصار أبو إسماعيل
كتب محمد حجاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا يزال التوافد مستمراً من أنصار حازم صلاح أبو إسماعيل أمام مقر اللجنة العليا للانتخابات، مؤكدين اعتصامهم أمام اللجنة، مستخدمين فى اعتصامهم عدداً من الخيام والتى تقارب 13 خيمة، وافترشوا الحديقة الوسطى لشارع صلاح سالم بالبطاطين.

وتشهد حركة المرور حالة من الارتباك بشارع صلاح سالم الكائن به اللجنة العليا للانتخابات، خاصة فى الاتجاه المؤدى إلى مطار القاهرة، بينما يسير اتجاه وسط البلد بصور متقطعة، كما استمر أنصار أبو إسماعيل فى ترديد هتافاتهم ضد اللجنة العليا للانتخابات والمجلس العسكرى.

فى سياق متصل، كثفت قوات الأمن من تواجدها أمام مقر اللجنة مستخدمة الأسلاك الشائكة، وعدداً كبيراً من الجنود والقيادات الأمنية.


موضوعات متعلقة..


◄"أبو إسماعيل" يخون "الشيوخ" واشتباكات بين أنصاره والشرطة العسكرية
◄اللجنة الرئاسية تؤيد استبعاد المرشحين العشرة من خوض السباق الرئاسى
◄لجنة الرئاسة تفصل فى استبعاد أبو إسماعيل والشاطر ونور ومنصور اليوم
◄اليوم السابع يطالب "العلماء" بإعلان موقفهم من جنسية والدة أبوإسماعيل
◄أنصار أبوإسماعيل ينصبون الخيام ويؤدون صلاة الفجر أمام لجنة الرئاسة

◄أبو إسماعيل يطالب أنصاره بالمرابطة باللجنة ومنسق حملته يهدد بالعصيان
◄نرصد كواليس الساعات الأخيرة فى حسم قضية جنسية والدة أبو إسماعيل.. المرشح المستبعد يتهرب من "القسم".. وكبار الدعاة يطالبون بعدم المصادمة مع القانون.. و"اليوم السابع" تدعو علماء المسلمين لإعلان موقفهم

◄بالفيديو.. ملهم العيسوى يطالب المشايخ بقول الحق وألا يخافوا من طلبة العلم.. ويدعو أبو إسماعيل إلى إظهار ما لديه من مستندات.. وممثل حملة المرشح المستبعد يؤكد: لدينا ما يثبت موقفنا
◄بالفيديو.. حجازى: ما حدث للشيخ حازم صلاح لا يستدعى الجهاد المسلح.. ولا يمكن تعليق المشروع الإسلامى على شخص واحد

◄شورى العلماء: استدعاء أبو إسماعيل كان عبر بعض المشايخ وليس رسمياً
◄بعد تهرب أبوإسماعيل من اللقاء.. "شورى العلماء" يدعو إلى عدم المصادمة

◄أبو إسماعيل يتهرب من هيئة شورى العلماء لرفضه القسم على جنسية والدته
◄"كلنا خالد سعيد" لأبو إسماعيل: أمريكا لا تستخدم أختاما على أوراقها






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة