الصحف الإسرائيلية: وفد مصرى يصل تل أبيب للقاء مسئولين بالخارجية الإسرائيلية.. تظاهرات فى تل أبيب احتجاجا على رفع أسعار البنزين والكهرباء.. المئات فى يافا ينددون بالإرهاب ضد العرب

الإذاعة الإسرائيلية

وفد مصرى يصل تل أبيب للقاء مسئولين بالخارجية لمناقشة بعض القضايا

يصل إلى إسرائيل اليوم وفد من وزارة الخارجية المصرية لإجراء مباحثات مع مسؤولى وزارة الخارجية فى تل أبيب، حول بعض القضايا الاقتصادية وإمكانية إقامة مناطق صناعية مشتركة للبلدين.

ونفت مصادر سياسية ما ذكرته بعض وسائل الإعلام المصرية من أن الوفد المصرى سيبحث أيضا مسالة الإفراج عن سجناء معتقلين لدى البلدين.




يدعوت أحرنوت

تظاهرات فى تل أبيب احتجاجا على رفع أسعار البنزين والكهرباء

يعتزم المئات من الإسرائيليين تنظيم مسيرة احتجاجية فى تل أبيب للاحتجاج على رفع أشعار البنزين وأسعار الكهرباء، مما يشير إلى حدوث من موجة الاحتجاج الاجتماعى هذا الصيف.

ورفع المتظاهرون لافتات "من العبودية إلى الحرية"، واحتشد مئات الأشخاص فى ليلة أمس، السبت، داعين إلى مسيرة احتجاجية على ارتفاع تكاليف المعيشة فى إسرائيل.

وتجمع المتظاهرون فى ساحة رابين فى تل أبيب، ورفعوا لافتات كتب عليها: "إسرائيل تطالب بالعدالة الاجتماعية"، و"نطالب مساكن بأسعار معقولة."

المئات فى يافا ينددون بالإرهاب ضد العرب
ذكرت الصحيفة أن المئات من عرب إسرائيل شاركوا فى مسيرة يوم الأرض فى يافا، السبت، تحت شعار "يافا فى خطر". ورفع المتظاهرون احتجاجات ضد مصادرة أراضيهم وطرد العائلات من منازلهم.

وندد المتظاهرون برئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بصفته مسئولا عن الإرهاب ضد العرب، داعين إلى تجميد بناء المستوطنات. ورددوا "لن نتخلى عن القدس، لسنا خائفين".




هآرتس

غياب موسكو وبكين عن "أصدقاء سوريا" يجعله ثرثرة عديمة القيمة..

توقعت صحيفة هاآرتس ألا يمثل مؤتمر "أصدقاء سوريا" الذى ترعاه الولايات المتحدة بحضور ممثلين عن أكثر من 70 دولة خطرا حقيقا على نظام الرئيس بشار الأسد، خاصة فى ظل غياب روسيا والصين.

وقالت الصحيفة إنه رغم تجمع المعارضة السورية فى إسطنبول الأحد تحت رعاية أمريكية، إلا أن الأسد لديه القليل الذى يخشى منه. فدون ضغوط موسكو وبكين ونفوذها على دمشق، فإن الغرب والدول العربية لن ينجزوا سوى ثرثرة عديمة الفائدة.

وأوضحت أن المؤتمر الذى يجرى بالعاصمة التركية سيركز بشكل كبير على تبنى خطة أنان للسلام فى سوريا والدعوة لوصول مساعدات إنسانية، لكن المشاركين مازالوا يفتقرون إلى وسيلة لإقناع الأسد بالموافقة على أى قرارات. وزعمت الصحيفة أن تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، السبت، تضمنت تحسر على غياب روسيا والصين عن اللقاء.