الصحافة الإسرائيلية: ليبرمان: لا تعديل فى اتفاقية "كامب ديفيد" قبل موافقتنا.. يديعوت: من المؤسف عدم خوض عمر سليمان انتخابات الرئاسة.. شلل تام فى الجامعات الإسرائيلية بعد فشل المفاوضات بمنع الإضراب
الجمعة، 09 مارس 2012 11:29 ص
كتب محمود محيى
الإذاعة العامة الإسرائيلية
ليبرمان: لا تعديل فى اتفاقية "كامب ديفيد" قبل موافقتنا
قال وزير الخارجية الإسرائيلى اليمينى المتشدد أفيجادور ليبرمان، إن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل التى تم توقيعها بمنتجع "كامب ديفيد" بالولايات المتحدة لا يمكن تعديلها إلا بموافقة إسرائيل بجانب موافقة الطرف المصرى.
وأشار الوزير المتشدد، خلال حديث خاص مع الإذاعة العامة الإسرائيلية، إلى أن تل أبيب تلقت تطمينات من القيادة الجديدة فى مصر برغبتهم فى الحفاظ على المعاهدة الموقعة بينهم عام 1979، موضحا أن هذا الأمر يبعث على التفاؤل.
ووصف وزير خارجية الإسرائيلى معاهدة السلام المصرية- الإسرائيلية بالعنصر المهم والرئيسى فى الحفاظ على استقرار منطقة الشرق الأوسط.
وحول مصير الجاسوس الإسرائيلى المعتقل فى مصر منذ حوالى 11 عاماً "عودة الترابين" الذى صدر بحقه حكم بالسجن 15 عامًا سنة 1999، بعد إدانته بتهمة نقل معلومات عسكرية حساسة لإسرائيل قال ليبرمان: "إن الموضوع ليس مطروًحا على الطاولة حتى يتم انتخاب حكومة جديدة ورئيس جديد فى مصر"، مضيفا أن إسرائيل بذلت كل جهد مستطاع فى هذا الملف، ولكن النتائج على الأرض تختلف عما كنا نتوقعه.
وعن الوضع المتوتر مع لبنان من جهة الشمال قال ليبرمان: إن إسرائيل لا تتوقع حدوث مواجهة على حدودها الشمالية، مضيفا أن إسرائيل تتابع مجريات الأمور فى الشمال، ولكنه من الواضح أن حزب الله لا يزال منشغلاً بالدرجة الأولى بمجريات الأمور فى سوريا، ويلعب دوراً بارزاً فى محاولات نظام بشار الأسد قمع انتفاضة الشعب السورى ضده.
وحمل وزير الخارجية الإسرائيلى بشدة على قيادات الوسط العربى فى إسرائيل – عرب 48 التى تلازم الصمت إزاء أعمال القتل والقمع الوحشية للنظام فى دمشق بحق أبناء الشعب السورى، وذلك فى الوقت الذى أدانت فيه هذه القيادات بشدة متناهية الاعتقال الإدارى لنشيط فى الجهاد الإسلامى كان يخضع للمراقبة الطبية.
ووصف الوزير ليبرمان قادة الوسط العربى بمجموعة من المنافقين وعملاء الإرهاب الذين يشكلون جزءاً من آلة سفك الدماء لنظام الأسد، على حد قوله، مشيرا إلى أن هؤلاء القادة قد خانوا الأمة العربية ودولتهم، كما خانوا المواطنين العرب فى إسرائيل.
صحيفة يديعوت أحرونوت
من المؤسف عدم خوض عمر سليمان انتخابات الرئاسة
فى أول رد فعل من جانب وسائل الإعلام الإسرائيلية على إعلان عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق، مساء أمس، الخميس، عدم خوضه لانتخابات الرئاسة فى مصر، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه أمر مؤسف أن لا يخوض سليمان سباق الرئاسة، معتبرة بأنه كان الأوفر حظا بها، على حد قولها.
وزعمت يديعوت بأن النائب السابق للرئيس المخلوع حسنى مبارك قد يكون رفض خوض الانتخابات بناءً على طلب من المجلس العسكرى الحاكم فى مصر، وذلك بعد إعلان وزير الإعلام الأسبق منصور حسن، الذى يشغل منصب رئيس المجلس الاستشارى خوضه للانتخابات.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن الرجل الذى عينه من قبل الرئيس السابق حسنى مبارك، نائباً له، قبل فترة وجيزة من خلعه، أكد أنه لن يترشح للانتخابات الرئاسية فى مصر.
وأوضحت يديعوت أن قرار سليمان فى عدم ترشيح نفسه قد يأتى لسببين، الأول، هو بناء على طلب من رئيس المجلس العسكرى الأعلى، المشير حسين طنطاوى، حتى لا يتهم من قبل القوى الثورية بأنه مرشح المجلس العسكرى، والسبب الثانى هو إعلان منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى، الانضمام للسباق، مما قلل فرصته للفوز بالمنصب، بعد تلقيه تقارير تفيد بأن المجلس العسكرى وبعض الأحزاب السياسة مؤيدة لترشيح حسن.
وأشارت يديعوت إلى أن هذه اللحظة لم يكن سليمان قد أعلن على الملأ بصورة رسمية خوضه سباق الرئاسة، لكن حملة ترشيحه رئيسا لمصر تسعى لذلك.
صحيفة معاريف
11% من الجنود الإسرائيليين من أصول إثيوبية داخل السجون العسكرية
نشرت الشرطة العسكرية الإسرائيلية تقريرا وصفته بالمقلق، تبين من خلاله أن نسبة الجنود الإسرائيليين من أصول إثيوبية الذين أودعوا السجون العسكرية يفوق بأربع مرات نسبتهم فى الجيش، وبالمقابل أظهر التقرير انخفاض تلك النسبة وسط الجنود من الاتحاد السوفيتى.
وكشفت الشرطة العسكرية من خلال تقريرها الذى نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أنه بالرغم من أن الجنود من أصول إثيوبية يمثلون ما نسبته 2.6% فى الجيش، إلا أن أعدادهم فى السجون العسكرية أعلى من تلك النسبة بكثير، حيث بلغت 11%، بينما انخفضت أعداد الجنود الإسرائيليين من أصول روسيا فى سجونها، حيث بلغت نسبتهم 16% من أصل 23%.
وأوضح التقرير أنه تبين من تشخيص أجرته الشرطة العسكرية أن الجنود الإسرائيليون من أصول إثيوبية قد تورطوا فى أحداث عنف شاذة خضعوا على أثرها للتحقيق فى الشرطة، ومن ثم أمر بسجنهم لمعاقبتهم على تلك المخالفات، وفى أعقاب ذلك يسعى قسم القوة البشرى فى الجيش الإسرائيلى للقضاء على هذه الظاهرة.
ونقلت معاريف عن الرائد نتلى دهان رئيس أقسام السجن العسكرى قوله: "إن الكثير من الجنود أبناء الطائفة الإثيوبية يهربون من الجيش لمساعدة عائلاتهم التى تواجه ظروفاً اقتصادية صعبة فى إسرائيل".
وقامت الجنرال أورنا بربيباى رئيسة القوة البشرية فى الجيش بعمل زيارة تفقدية للجنود الإسرائيليين المسجونين فى السجون العسكرية من أبناء الطائفة الإثيوبية وتحدثت معهم، كما عرضت موضوعهم خلال اجتماع المجالس المحلية الأسبوع الماضى.
صحيفة هاآرتس
شلل تام فى الجامعات الإسرائيلية بعد فشل المفاوضات بمنع الإضراب
شهدت الجامعات الإسرائيلية شللا تاما بعد فشل مجلس رؤساء الجامعات الإسرائيلية فى إقناع ممثلى طاقم الكادر الأكاديمى وقف إضرابهم الذى شرعوا فيه منذ أربعة أيام، وأعلن مساء أمس، الخميس، عن انفجار المفاوضات، بعد فشل الطرفين فى التوصل إلى تفاهمات مشتركة، لتحسين ظروف عمل المدرسين العاملين من خلال شركات المقاولة، ولم يعلن عن موعد جديد للمفاوضات.
وأشارت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية إلى أن الكادر الأكاديمى الثانوى الذى يصل عددهم فى الجامعات الإسرائيلية إلى حوالى أكثر من عشرة آلاف مدرس يعملون بنظام العقود، يطالبون بتطوير شروط تشغيلهم وإبرام عقود عمل طويلة الأمد معهم تمتد لعامين على الأقل وليس لمدة شهرين، كما هو الحال اليوم.
ويتحمل الكادر الأكاديمى الثانوى تقريباً نصف ساعات التدريس فى الجامعات الإسرائيلية، ويضم أيضاً كلاً من الطواقم الفنية والمرشدين والمعلمين الخارجين ومعلمى اللغات، حيث أعلن الكادر عن إضراب عام منذ أربعة أيام مع بدء الفصل الدراسى الثانى فى الجامعات.
ولفتت هاآرتس إلى أن الإضراب يشمل وقف التدريبات والاختبارات وطواقم الرقابة على الاختبارات الطلابية، وطاقم وضع الاختبارات المختص، وعلى الرغم من ذلك أعلنت إدارة الجامعات عن انطلاق الفصل الدراسى الثانى، كما هو مخطط له غير آبهين بالإضراب، الذى أعلنه الكادر الأكاديمى الثانوى.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن ممثلى الكادر الأكاديمى الثانوى طالبوا خلال المفاوضات مع رؤساء الجامعات بصياغة اتفاق عمل يشمل إنهاء طريقة العمل عبر شركات المقاولة كونه لا يمنح الطاقم التدريسى ضمانات العمل المؤمن إلى جانب تحسين ظروف تشغيلهم.
الجدير بالذكر أن الإضراب يشمل جامعة تل أبيب والجامعة العبرية "بار ايلان" وانضم إلى الإضراب أعضاء الطاقم الأكاديمى فى جامعة حيفا مع بداية الفصل الثانى فيها، لليوم الخامس على التوالى.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الإذاعة العامة الإسرائيلية
ليبرمان: لا تعديل فى اتفاقية "كامب ديفيد" قبل موافقتنا
قال وزير الخارجية الإسرائيلى اليمينى المتشدد أفيجادور ليبرمان، إن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل التى تم توقيعها بمنتجع "كامب ديفيد" بالولايات المتحدة لا يمكن تعديلها إلا بموافقة إسرائيل بجانب موافقة الطرف المصرى.
وأشار الوزير المتشدد، خلال حديث خاص مع الإذاعة العامة الإسرائيلية، إلى أن تل أبيب تلقت تطمينات من القيادة الجديدة فى مصر برغبتهم فى الحفاظ على المعاهدة الموقعة بينهم عام 1979، موضحا أن هذا الأمر يبعث على التفاؤل.
ووصف وزير خارجية الإسرائيلى معاهدة السلام المصرية- الإسرائيلية بالعنصر المهم والرئيسى فى الحفاظ على استقرار منطقة الشرق الأوسط.
وحول مصير الجاسوس الإسرائيلى المعتقل فى مصر منذ حوالى 11 عاماً "عودة الترابين" الذى صدر بحقه حكم بالسجن 15 عامًا سنة 1999، بعد إدانته بتهمة نقل معلومات عسكرية حساسة لإسرائيل قال ليبرمان: "إن الموضوع ليس مطروًحا على الطاولة حتى يتم انتخاب حكومة جديدة ورئيس جديد فى مصر"، مضيفا أن إسرائيل بذلت كل جهد مستطاع فى هذا الملف، ولكن النتائج على الأرض تختلف عما كنا نتوقعه.
وعن الوضع المتوتر مع لبنان من جهة الشمال قال ليبرمان: إن إسرائيل لا تتوقع حدوث مواجهة على حدودها الشمالية، مضيفا أن إسرائيل تتابع مجريات الأمور فى الشمال، ولكنه من الواضح أن حزب الله لا يزال منشغلاً بالدرجة الأولى بمجريات الأمور فى سوريا، ويلعب دوراً بارزاً فى محاولات نظام بشار الأسد قمع انتفاضة الشعب السورى ضده.
وحمل وزير الخارجية الإسرائيلى بشدة على قيادات الوسط العربى فى إسرائيل – عرب 48 التى تلازم الصمت إزاء أعمال القتل والقمع الوحشية للنظام فى دمشق بحق أبناء الشعب السورى، وذلك فى الوقت الذى أدانت فيه هذه القيادات بشدة متناهية الاعتقال الإدارى لنشيط فى الجهاد الإسلامى كان يخضع للمراقبة الطبية.
ووصف الوزير ليبرمان قادة الوسط العربى بمجموعة من المنافقين وعملاء الإرهاب الذين يشكلون جزءاً من آلة سفك الدماء لنظام الأسد، على حد قوله، مشيرا إلى أن هؤلاء القادة قد خانوا الأمة العربية ودولتهم، كما خانوا المواطنين العرب فى إسرائيل.
صحيفة يديعوت أحرونوت
من المؤسف عدم خوض عمر سليمان انتخابات الرئاسة
فى أول رد فعل من جانب وسائل الإعلام الإسرائيلية على إعلان عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق، مساء أمس، الخميس، عدم خوضه لانتخابات الرئاسة فى مصر، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه أمر مؤسف أن لا يخوض سليمان سباق الرئاسة، معتبرة بأنه كان الأوفر حظا بها، على حد قولها.
وزعمت يديعوت بأن النائب السابق للرئيس المخلوع حسنى مبارك قد يكون رفض خوض الانتخابات بناءً على طلب من المجلس العسكرى الحاكم فى مصر، وذلك بعد إعلان وزير الإعلام الأسبق منصور حسن، الذى يشغل منصب رئيس المجلس الاستشارى خوضه للانتخابات.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن الرجل الذى عينه من قبل الرئيس السابق حسنى مبارك، نائباً له، قبل فترة وجيزة من خلعه، أكد أنه لن يترشح للانتخابات الرئاسية فى مصر.
وأوضحت يديعوت أن قرار سليمان فى عدم ترشيح نفسه قد يأتى لسببين، الأول، هو بناء على طلب من رئيس المجلس العسكرى الأعلى، المشير حسين طنطاوى، حتى لا يتهم من قبل القوى الثورية بأنه مرشح المجلس العسكرى، والسبب الثانى هو إعلان منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى، الانضمام للسباق، مما قلل فرصته للفوز بالمنصب، بعد تلقيه تقارير تفيد بأن المجلس العسكرى وبعض الأحزاب السياسة مؤيدة لترشيح حسن.
وأشارت يديعوت إلى أن هذه اللحظة لم يكن سليمان قد أعلن على الملأ بصورة رسمية خوضه سباق الرئاسة، لكن حملة ترشيحه رئيسا لمصر تسعى لذلك.
صحيفة معاريف
11% من الجنود الإسرائيليين من أصول إثيوبية داخل السجون العسكرية
نشرت الشرطة العسكرية الإسرائيلية تقريرا وصفته بالمقلق، تبين من خلاله أن نسبة الجنود الإسرائيليين من أصول إثيوبية الذين أودعوا السجون العسكرية يفوق بأربع مرات نسبتهم فى الجيش، وبالمقابل أظهر التقرير انخفاض تلك النسبة وسط الجنود من الاتحاد السوفيتى.
وكشفت الشرطة العسكرية من خلال تقريرها الذى نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أنه بالرغم من أن الجنود من أصول إثيوبية يمثلون ما نسبته 2.6% فى الجيش، إلا أن أعدادهم فى السجون العسكرية أعلى من تلك النسبة بكثير، حيث بلغت 11%، بينما انخفضت أعداد الجنود الإسرائيليين من أصول روسيا فى سجونها، حيث بلغت نسبتهم 16% من أصل 23%.
وأوضح التقرير أنه تبين من تشخيص أجرته الشرطة العسكرية أن الجنود الإسرائيليون من أصول إثيوبية قد تورطوا فى أحداث عنف شاذة خضعوا على أثرها للتحقيق فى الشرطة، ومن ثم أمر بسجنهم لمعاقبتهم على تلك المخالفات، وفى أعقاب ذلك يسعى قسم القوة البشرى فى الجيش الإسرائيلى للقضاء على هذه الظاهرة.
ونقلت معاريف عن الرائد نتلى دهان رئيس أقسام السجن العسكرى قوله: "إن الكثير من الجنود أبناء الطائفة الإثيوبية يهربون من الجيش لمساعدة عائلاتهم التى تواجه ظروفاً اقتصادية صعبة فى إسرائيل".
وقامت الجنرال أورنا بربيباى رئيسة القوة البشرية فى الجيش بعمل زيارة تفقدية للجنود الإسرائيليين المسجونين فى السجون العسكرية من أبناء الطائفة الإثيوبية وتحدثت معهم، كما عرضت موضوعهم خلال اجتماع المجالس المحلية الأسبوع الماضى.
صحيفة هاآرتس
شلل تام فى الجامعات الإسرائيلية بعد فشل المفاوضات بمنع الإضراب
شهدت الجامعات الإسرائيلية شللا تاما بعد فشل مجلس رؤساء الجامعات الإسرائيلية فى إقناع ممثلى طاقم الكادر الأكاديمى وقف إضرابهم الذى شرعوا فيه منذ أربعة أيام، وأعلن مساء أمس، الخميس، عن انفجار المفاوضات، بعد فشل الطرفين فى التوصل إلى تفاهمات مشتركة، لتحسين ظروف عمل المدرسين العاملين من خلال شركات المقاولة، ولم يعلن عن موعد جديد للمفاوضات.
وأشارت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية إلى أن الكادر الأكاديمى الثانوى الذى يصل عددهم فى الجامعات الإسرائيلية إلى حوالى أكثر من عشرة آلاف مدرس يعملون بنظام العقود، يطالبون بتطوير شروط تشغيلهم وإبرام عقود عمل طويلة الأمد معهم تمتد لعامين على الأقل وليس لمدة شهرين، كما هو الحال اليوم.
ويتحمل الكادر الأكاديمى الثانوى تقريباً نصف ساعات التدريس فى الجامعات الإسرائيلية، ويضم أيضاً كلاً من الطواقم الفنية والمرشدين والمعلمين الخارجين ومعلمى اللغات، حيث أعلن الكادر عن إضراب عام منذ أربعة أيام مع بدء الفصل الدراسى الثانى فى الجامعات.
ولفتت هاآرتس إلى أن الإضراب يشمل وقف التدريبات والاختبارات وطواقم الرقابة على الاختبارات الطلابية، وطاقم وضع الاختبارات المختص، وعلى الرغم من ذلك أعلنت إدارة الجامعات عن انطلاق الفصل الدراسى الثانى، كما هو مخطط له غير آبهين بالإضراب، الذى أعلنه الكادر الأكاديمى الثانوى.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن ممثلى الكادر الأكاديمى الثانوى طالبوا خلال المفاوضات مع رؤساء الجامعات بصياغة اتفاق عمل يشمل إنهاء طريقة العمل عبر شركات المقاولة كونه لا يمنح الطاقم التدريسى ضمانات العمل المؤمن إلى جانب تحسين ظروف تشغيلهم.
الجدير بالذكر أن الإضراب يشمل جامعة تل أبيب والجامعة العبرية "بار ايلان" وانضم إلى الإضراب أعضاء الطاقم الأكاديمى فى جامعة حيفا مع بداية الفصل الثانى فيها، لليوم الخامس على التوالى.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
مصرى مسلم سنى أكره اسرائيل ورغم ذلك أؤيد عمر سليمان
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
أرى أن الأمور فى مصر يجب أن تسير فى خطين متوازيين
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
الخط الثانى هو خط الدعوة الى الله واحياء ضمائر أوشكت على الفناء
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
ولكن يا اخوانى
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد ابو جاموس
اسرائيل
اسرائيل دوله لاتريد الخير لجميع الدول العربيه
عدد الردود 0
بواسطة:
حربي مسعود
اسوان ابوالريش قبلي
عدد الردود 0
بواسطة:
نور الحرية
لا لدولة صهيونية على ارض عربية