حرب إلكترونية بين جماهير الأهلى والمصرى

الخميس، 08 مارس 2012 12:58 م
حرب إلكترونية بين جماهير الأهلى والمصرى عملية قرصنة من ألتراس المصرى البورسعيدى
كتب رامى ناجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تعرضت الصفحة الخاصة لجروب ألتراس أهلاوى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" لعملية قرصنة من ألتراس المصرى البورسعيدى، حيث تم كتابة بعض العبارات المستفزة لجماهير الأهلى على الصفحة ومن هذه العبارات "بلد البالة كلها رجالة" و"لسنا ضد العدالة ولكننا ضد الظلم".

تسببت هذه العبارات فى زيادة إشعال الفتنة بين جماهير الفريقين بعد مجزرة بورسعيد التى راح على أثرها أكثر من 70 قتيلا ومئات من المصابين، ولاقت هجوما عنيفا من الجماهير الأهلاوية.

أرسل الهاكرز البورسعيدى رسالة لجمهور الأهلى على الصفحة قال فيها إن هناك رب يقف بجوارنا، واعلمـوا أن بورسعيـد مليئـة بفرق كثيـرة للهاكرز ومتعددة ولكـن لم يسمـع أحد منكـم عنها، لأنها لم تستخدم أساليبها تجاه أخواتها، ولكن إعلامكم والظلم الواقع تجاهنا هو الذى دفعنا للانفجار، كان من الممكن البقاء على صفحة ايجلز فقط وتوصيل رسالتنا ولكن فور علما بخبر هبوط النادى المصرى أردنـا توصيـل رسالتنا حتى نجد من يستمع إلينا.

كما وجه "الهاكرز" رسالة أخرى إلى اتحاد الكرة قائلا فيها: "زوق عافية المصرى هيقعد عافية" ولا يوجـد منكـم من يستطيـع إصدار مثل هذا القرار لأنكم تعرفون جيداً من هو جمهـور المصرى، تعرفون جيداً هذا الجمهور عندمـا يغضــب، "الله - بورسعيد – المصرى".





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

زملكاوى وافتخر

دى رساله تهديد ....... نصيحه هتفيدكم

عدد الردود 0

بواسطة:

mostafa hamed

احترام النفس

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل فرج

ان لم تستحى فأفعل ما شئت

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد عاشق الاهلى

الرحمه يا ناس

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

لسنا ضد العدالة ولكننا ضد الظلم

عدد الردود 0

بواسطة:

عمرو نشأت

احذروا انها الفتنه

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

برافووو .. فعلا كدا بتثبتوا انكم فيكم رجاله !!

عدد الردود 0

بواسطة:

nesl انا لا بشجع الاهلي و لا بشجع المصري ان بشجع مصر

فوقوا بقي

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل البورسعيدى

الاستفزاز كله هو الاعلام الاهلاوى ...

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو حسام الزملكاوى

كلام فارغ.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة