الصحافة الإسرائيلية: إسرائيل ألقت القبض على 17 ألف متسلل عبر الحدود المصرية خلال العام الماضى.. الشاباك يخترع وسائل تعذيب جديدة ضد الأسيرات الفلسطينيات داخل سجونه ويستجوبهن عراة

الخميس، 08 مارس 2012 11:18 ص
الصحافة الإسرائيلية: إسرائيل ألقت القبض على 17 ألف متسلل عبر الحدود المصرية خلال العام الماضى.. الشاباك  يخترع وسائل تعذيب جديدة ضد الأسيرات الفلسطينيات داخل سجونه ويستجوبهن عراة
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
إسرائيل ألقت القبض على 17 ألف متسلل عبر الحدود المصرية خلال العام الماضى
كشف التقرير السنوى لمصلحة الهجرة والسكان الإسرائيلية، أنه تم خلال العام الماضى إلقاء القبض على 17 متسلل أفريقيا تقريباً بعد دخولهم إسرائيل عبر الحدود المصرية، وأنه قد تبين أن معظم المتسللين من إريتريا وجنوب السودان.

وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إنه تم خلال السنوات الست الماضية القبض على ما يقارب 55 ألف متسلل داخل إسرائيل، مشيرة إلى أن معظمهم كانوا يعملون فى مجالى التمريض والزراعة.

وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن نحو 30 ألف مهاجر غير شرعى قد غادروا إسرائيل العام الماضى.


صحيفة يديعوت أحرونوت
إسرائيل تخترع وسائل تعذيب جديدة ضد الأسيرات الفلسطينيات داخل سجونها وتستجوبهن عراة
رفعت لجنة مكافحة التعذيب الإسرائيلية عريضة للمستشار القضائى للحكومة الإسرائيلية يهود فاينشتاين من أجل إصدار أوامر بمنع تعذيب وإهانة الأسيرات الفلسطينيات على يد محققى جهاز الأمن العام الـ"شاباك" بعد أن تفننوا فى اختراع وسائل تعذيب جديدة ضدهن.

وقدمت اللجنة 9 شكاوى إلى قسم التحقيقات التابع للشرطة، و8 شكاوى أخرى للنيابة العامة بخصوص حوادث تتعلق بالتعذيب، والإهانة بشكل مخالف للقانون بحق الأسيرات.

ونقلت اللجنة شهادات عن عدة أسيرات فلسطينيات بشأن التحقيق معهن فى مواقع الشاباك، وبشأن اعتقالهن من قبل الجنود، وكشفن عن طريق التحقيق التى تشمل الإهانة والتحقير والضرب المبرح، والتفتيش العارى.

وأشارت لجنة مكافحة التعذيب أنها جمعت فى الفترة الأخيرة شهادات من 29 أسيرة فلسطينية اعتقلن فى السنوات الأخيرة وتم التحقيق معهن من قبل جهاز الشاباك.

وأفادت الشهادات أن الجنود معتادون على الاقتراب جسديا من الأسيرات أثناء التحقيق والجلوس بجانبهن، واستغلال كونهن مقيدات واشتكت بعض الأسيرات أنه تم تفتيشهن وهن عاريات تماما، والجنود ينظرون إليهن، وهددوهن باستخدام القوة إذا رفضن التفتيش.


صحيفة معاريف
الشرطة الإسرائيلية تعتقل 12 جنديا إسرائيليا لمتاجرتهم بالمخدرات
ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن الشرطة العسكرية الإسرائيلية اعتقلت 12 جندياً بتهمة تعاطى وتجارة المخدرات بعد اقتحام القاعدة العسكرية التابعة للقيادة الوسطى فى قرية النبى يعقوب بمدينة القدس.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن عمليات الاعتقال جاءت بعد التحقيقات المتواصلة والمكثفة من قبل الشرطة العسكرية قد استمرت لعدة أسابيع، وذلك بعد ورود معلومات وصلت الشرطة العسكرية.

وأوضحت الصحيفة، أن الشرطة اعتقلتهم من أحد القواعد العسكرية المهمة التابعة للجيش، مشيرة إلى أن العملية التى تمت أمس هى واحدة من خمس عمليات أخرى قامت بها الشرطة خلال الأشهر الأخيرة كجزء من محاربة المخدرات داخل الجيش.

المالية الإسرائيلية تعلن تراجع الاقتصاد والسياحة والصادرات
أكد تقرير صادر عن وزارة المالية الإسرائيلية أن عددًا من الفروع والمرافق الاقتصادية تشهد تراجعا واضحًا، بما فى ذلك الصادرات، مقابل ارتفاع كبير فى الواردات، الأمر الذى أدى إلى زيادة العجز التجارى إلى مستوى عالى.

وأشار التقرير الذى نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إلى تراجع حاد فى تصدير المواد والمنتجات الكيماوية، وخاصة الأدوية، كما طرأ تراجع فى السياحة الوافدة وتراجع طفيف فى تصدير الخدمات.

وهبط مؤشر مديرى أقسام المشتريات بصورة حادة، وما زال يشير إلى توقعات بالتقلص والانقباض فى الأنشطة الصناعية، وتعكس الزيادة فى استيراد البضائع ارتفاعًا فى الواردات الخاصة بسلع الاستثمار والمواد الخام.

وحسب التقرير سجلت معطيات التشغيل استمرار فى هبوط نسب البطالة بشكل طفيف ، وارتفاع بسيط أيضاً فى الإنتاج الصناعى والتجارة والخدمات.

وبالإضافة إلى ذلك، حقق الناتج الإسرائيلى فى الربع السنوى الرابع من العام الماضي2011 نموًا بوتيرة نسبتها 3.2%، وقد تعدلت معطيات النمو الخاصة بالأرباع السنوية السابقة إلى أعلى قليلاً، بحيث دلّت هذه الوجهة على أن الاقتصاد الإسرائيلى حقّق فى عام 2011 بأكمله نموًا بنسبة 4.8%.

وفيما يتعلق بالبطالة، فقد ورد فى التقرير أنها بلغت فى الربع الأخير من العام الماضى 5.4%، أى تراجع طفيف بسبته 0.3% بالمقارنة مع الربع الثالث الذى سبق، وبالمقابل، بقيت نسبة المشاركة فى سوق العمل على حالها دون تغيير مشكلة 57.4%.


صحيفة هاآرتس
خلافات بين الحاخامات اليهود بعد اقتحام المسجد الأقصى
نشب خلاف بين الحاخامات اليهود من تيارات دينية مختلفة فى أعقاب حالات اقتحام جماعات يهودية متزمتة باحات المسجد الأقصى المبارك.

ونقلت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية عن عضو الكنيست أرييه ألداد موجها كلامه للجهات التى تعارض الوصول إلى المسجد الأقصى: "إنه يجوز وفق الشريعة اليهودية زيارة جبل الهيكل (المسجد الأقصى)"، وأضاف: "أن الشخص الذى يتخلى عن وجود يهودى دائم فى الحرم القدس فهو يعارض الأوامر السماوية ويقبل بحالة سيطرة العرب على جبل الهيكل (المسجد الأقصى) وتدمير ما تبقى من الجبل ويقنع العالم كله بأن إسرائيل غير جادة فى مطالبها بالقدس".

وقال الحاخام حاييم ريتشمان مدير دائرة العلاقات الخارجية لمعهد الهيكل ومقرها القدس: "إن بيانات بعض الحاخامات بتحريم الوصول لجبل الهيكل مناف للعقل وسخيف".

من جانبه قال الحاخام "يهودا جلعاد" عضو الكنيست السابق إنه حسب رأيه يجوز الصعود إلى الجبل والوصول إليه، ولكن لديه تحفظات بشأن القيام بذلك.

وأضاف الحاخام اليهودى: "بالطبع أنا أتطلع إلى أقدس مكان لدينا بما فى ذلك حائط المبكى (البراق)، وأيضا جبل الهيكل – المسجد الأقصى - ولكن ربما ينبغى أن ننتظر لفترة عودة المسيح المنتظر"، على حد تعبيره.

وكان بعض الحاخامات المعروفين قد وقعوا بيانا يحرمون فيه الصعود إلى "جبل الهيكل"، منهم الحاخام إلياهو بكشى دورون والحاخام شالوم كوهين والحاخام أفيغدور نيفنتنزال والحاخام شلومو عمار، وذلك فى الوقت الذى ازدادت فيه محاولات اقتحام المسجد.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة