وظل الحضور ينظر إلى صورة البابا التى مازالت تشير إلى صورته الحاضرة فى الأذهان والقلوب، ليتذكر الجميع ضحكاته وقفشاته، التى دائما ما كانت تنقطع فى أى اجتماع أو حضور حوله .
كما مازالت صورة البابا على كرسى مارمرقس بالكنيسة الكبرى بالكاتدرائية، والتى شيعت منه جنازة البابا الذى ودعه الملايين فى أكبر جنازة مليونية أقيمت فى حبه من مسلمى وأقباط مصر.




