كما تسبب انتشار المرض فى إصابة الآلاف من العجول الصغيرة والرءوس الكبيرة من الأبقار والجاموس، بصورة جعلت الأهالى ينددون بسياسة مديرية الطب البيطرى لعجزها عن السيطرة على المرض، وعدم وجود أدوية ولقاحات وأمصال للحد منه بعد انتشار( سات 2) وإيجابية حالاته.
على الجانب الآخر قام أهالى قرية صناديد مركز طنطا بالتظاهر بعد قيام المسئولين بإلقاء الحيوانات النافقة على جانبى الطريق وإشعال النيران بها ليلا بدلا من دفنها بالمدافن الصحية، بعد أن ظهرت علامات المرض وإعراضه على العديد من الحيوانات بالقرية داخل المزارع الكبيرة والحظائر بالمنازل.













