الكتاتنى: الاستمرار فى مناقشة البيانات العاجلة تعطيل لأعمال المجلس

الإثنين، 19 مارس 2012 06:24 م
الكتاتنى: الاستمرار فى مناقشة البيانات العاجلة تعطيل لأعمال المجلس د.محمد سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب
كتبت نور على ومحمود سعد الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور سعد الكتاتنى إن مناقشة البيانات العاجلة مرهونة بتحديد الوقت المناسب، مشيرا إلى أن العديد من النواب يتقدمون يوميا بعشرات البيانات العاجلة، ورغم تقديرى لأهمية الموضوعات إلا أن مناقشتها سيعطل أعمال المجلس، مشيرا إلى أن هناك اتفاقيات مبرمة بين الحكومة وجهات دولية وتم تأجيل مناقشتها الأسبوع الماضى ويجب مناقشتها هذه الجلسة، وأضاف قائلا "مع تقديرى تأتينى بيانات عاجلة كثيرة كل يوم، واليوم مثلا قدم النواب 46 بيانا عاجلا، ولو ناقشتها لن نستطيع مناقشة الاتفاقيات وجدول الأعمال"، مشيرا إلى أن استمرار عمل المجلس فى البيانات العاجلة سيؤدى إلى تعطيل أعمال المجلس، مؤكدا على أن لجان المجلس جزء لا يتجزأ منه.

وقال النائب يسرى بيومى إن النواب لا يقدمون بيانات عاجلة ترفا، مشيرا إلى أننا نقدم بيانات يومية عن العمال ومشاكلهم وإضراباتهم ويتم تحويلها للجان ولا يتم مناقشتها، ورد الكتاتنى مطالبا رؤساء اللجان بالتعاون ومناقشة الموضوعات بسرعة.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

يا عم اللجان ديه ما تفهمش في مشاكل الناس دول لا يعرفوا غير التنبله والصلاه والصوم

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

لا يصح الا الصحيح

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

يا عم شوفولنا مجلس شعب جامعي او علي الاقل تعليم متوسط

كلهم مشايخ
ولا ينفع بنكله مخرومه

عدد الردود 0

بواسطة:

سليم شاهين

أنا لو مكانك لقدمت أستقالتى من المجلس والجماعة وأعتذرت للشعب ولمن أنتخبونى ربما يسامحوك

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد على

السادة .. الموقر

عدد الردود 0

بواسطة:

منصور هديهد

يجب أن يتفق المجلس أولا على جدول الأولويات وعدد محدد من البيانات العاجلة

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدي ايوب

اعمال المجلس؟ اين هى النتائج ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

مجلس فاشل

عدد الردود 0

بواسطة:

دجمال الدين

مباخدش منك غير كلام ياكتاتنى

اخوانجى كلامنجى

عدد الردود 0

بواسطة:

دجمال الدين

سوف يعض المصريين اصابعهم من الندم والحسره والالم على انتخابهم الاخوان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة