وردد المتظاهرون أمام وداخل ساحة المستشفى هتافات منها "واحد اتنين كرامتنا راحت فين"، و"واحد اتنين الجيش المصرى فين" وهددوا بالامتناع عن العمل.
وقال عدد من المتظاهرين إنهم يطالبون بتأمين الحماية لهم من قبل الشرطة والجيش لتكرار الاعتداءات التى وصلت إلى حد الاشتباكات بالسيوف وإطلاق النار عليهم وعلى الأطباء وهناك إصابات كثيرة وأكثر من 10 محاضر اعتداء عليهم، مؤكدين أن المستشفى غير مؤمنة رغم مطالبهم بتأمينها أكثر من مرة.
مدير عام المستشفى الدكتور سامى أنور أكد أهمية توفير الأمن بصفة دائمة للمستشفى لحماية الأطباء وأطقم التمريض والعمال من أى اعتداء، وأن المستشفى طالبت رسميا بتوفير الحماية لها من القوات المسلحة ومديرية الأمن أكثر من مرة.







