اقتحام محكمة "الخارجة" ومحاولة الاعتداء على رئيس المحكمة

الأحد، 11 مارس 2012 08:33 م
اقتحام محكمة "الخارجة" ومحاولة الاعتداء على رئيس المحكمة جانب من الاعتداءات
الوادى الجديد ـ ماهر أبو نور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قام العشرات من أهالى متهمين فى قضية سرقة بالوادى الجديد، بالاعتداء بالضرب على القوة التى تقوم بتأمين جلسة المحاكمة، التى صدر فيها حكم بإدانة اثنين من المتهمين فى جلسة الاستئناف، التى أصدرت حكمها بالتجديد لهما 15 يوما بعد استئنافهما على الحكم، بسجنهما عامين غيابيا فى قضية سرقة لأحد المحلات بمدينة الخارجة، وهو ما أثار استياء العشرات من ذويهم والذين قاموا بالاعتداء على قوة التأمين التى تقوم بحراسة الجلسة، محاولين اقتحام مكتب رئيس المحكمة المستشار الدكتور عبدالرحيم رئيس محكمة الخارجة للجنح المستأنفة، بهدف الاعتداء علية بالأسلحة البيضاء بعدما قاموا بكسر الباب الحديدى الخاص بالمحكمة.

وتمكنت قوة التأمين الموجودة بالمحكمة من حماية رئيس المحكمة، بمساعدة عدد من المحامين المتواجدين بالمحكمة، ووقعت اشتباكات عنيفة بين الطرفين وهو ما استدعى اللواء عثمان ناجى مدير أمن المحافظة إلى التوجه فورا لمقر المحكمة، والدفع بعدد من التشكيلات الأمنية لحماية مقر المحكمة ورئيسها من التعرض لاعتداءات هؤلاء الشباب، وتمكنت قوات الشرطة والأمن المركزى من السيطرة على الموقف وتطويق مبنى المحكمة بالعشرات من أفراد الأمن المركزى.






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محسن اللول

شفت يامجلس الثوره كما تدعى بانكم ثوريين وعاوزين تهدمو البلد اكتر واكتر

عدد الردود 0

بواسطة:

تصرفات خارجة عن اخلاق اهل الخارجة

تصرفات خارحة عن اخلاق اهل الخارجة

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmad

كتير علينا حسنى

عدد الردود 0

بواسطة:

حاتم نصير

دة مش كفاية

عدد الردود 0

بواسطة:

sherio

يلاه فى صوت فى واحد نقول ( شهداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء!

عدد الردود 0

بواسطة:

سامح بدر

لماذا لم يقبض على المعتدين

عدد الردود 0

بواسطة:

قرفان افندي

شعب همجي

عدد الردود 0

بواسطة:

كريم

اين حبيب العادلي

عاوزين راجل بمعني الكلمه يطبق القانون

عدد الردود 0

بواسطة:

salem

الي تعليق رقم 7 وامثاله

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم شاكر

اديها كمان حريه .... انما الامم الاخلاق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة