كشفت الأبحاث الطبية الحديثة النقاب عن تراجع كفاءة وظائف الرئة والمعاناة من الأمراض المزمنة التى تؤثر سلبا على مسارات الهواء مثل الالتهاب الرئوى الحاد قد تزيد من مخاطر الإصابة بهبوط فى القلب، وفى حال تعرض الإنسان بالفعل بهبوط فى القلب، فإنه سيعانى من عدم قدرة القلب على ضخ الكميات اللازمة من الدم للجسم.
وأشارت الأبحاث التى أجريت بجامعة "نيويورك" فى هذا الصدد أزدياد مخاطر الإصابة بهبوط فى القلب على المدى الطويل فى حال المعاناة من مشكلات وقصور فى وظائف الرئة.
تتسبب الإصابة بهبوط فى القلب فى ضيق فى التنفس أو أنفاس لاهثة مع الشعور بالتعب والوهن.