قال مصطفى النجار، عضو مجلس الشعب عن حزب العدل، خلال مداخلة هاتفية، فى برنامج "وماذا بعد؟" مع الإعلامى محمد سعيد محفوظ، إنه من المبكر جداً الحديث عن إضراب مدنى أو الدخول فى حالة عصيان فى 11 فبراير المقبل، الموافق ذكرى تنحى الرئيس المخلوع، وطالب بإعطاء فرصة أكبر للبرلمان للانتهاء من سن قانون انتخابات الرئاسة الذى اعتبر إقراره كافياً لانهاء جزء من حالة الاحتقان فى الشارع.
وقال إن هناك مطالب من داخل البرلمان للمجلس العسكرى بتشكيل حكومة تكنوقراط، وأكد رفضه تولى رئيس حكومة محسوب على أى من التيارات السياسية، وقال إن رئيس الوزراء يجب أن يكون مستقلا ومحايداً، وإنه لا مانع من أن يكون أعضاء تلك الحكومة من الأغلبية، أو ممن ينتمون إلى الأحزاب.
وأكد أن فكرة تشكيل حكومة جديدة ائتلافية هى محل إجماع داخل البرلمان، وأن تكون مهامها استلام السلطة من المجلس العسكرى، والتحقيق فى الأحداث التى وقعت مؤخراً فى بورسعيد، وأحداث العنف التى سبقتها وراح ضحيتها العشرات.
ووصف الإجراءات التى اتخذتها الحكومة والمجلس العسكرى بنقل مبارك إلى مستشفى سجن طرة، والتفريق بين رموز النظام السابق داخل السجن، بأنها "متاخرة" وغير كافية لإزالة ما سماه "الاحتقان" داخل الشارع المصرى جراء الأحداث الأخيرة فى بورسعيد.
مصطفى النجار لبرنامج (وماذا بعد؟): من المبكر الدعوة لعصيان مدنى
الثلاثاء، 07 فبراير 2012 03:09 م
مصطفى النجار عضو مجلس الشعب
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضى
فعلا
عدد الردود 0
بواسطة:
على
اسف
..اسف انى انتخبتك فقد خيبت ظنى
عدد الردود 0
بواسطة:
d.marwa
ارحمونا
عدد الردود 0
بواسطة:
m.soltan
وماذا بعد؟
عدد الردود 0
بواسطة:
د/محمد
للاسف كل يوم بيمر بتخسروا الكثير ممن اعطو لكم صوتهم
عدد الردود 0
بواسطة:
alawy
الجيش اولا
اسف باننى اعطيتك صوتى
ياالف خسارة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر 2012
العادة مستمرة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
ارجوكم
عدد الردود 0
بواسطة:
سالم الشورى
عاشق تراب مصر
ارحمونا انتو بتوع كلام وبس البلدرايحة على فين