قال عبد الله أبو بكر، منسق حملة الدكتور أبو الفتوح فى أسيوط: "إن ما حدث مع الدكتور أبو الفتوح هو حادث مدبر "مقصود"، وهناك استهداف للأشراف أمثال الدكتور أبو الفتوح وأن مبارك ونظامه مازالوا يحكمون، وطالب أبو بكر، بسرعة فتح تحقيق عاجل حول الواقعة، لكشف المتسببين فيها، ومن ورائهم، منوهًا إلى أن ما حدث مقصودًا، وليس السبب فيه الانفلات الأمنى".
ومن جهته استنكر الدكتور عبد العليم نفادى، والدكتور محمد بسام أبو النصر مسئولى الحملة ما حدث للدكتور أبو الفتوح مشيرين إلى أن حالة الانفلات الأمنى التى تعيش فيها البلاد لا يرضى عنها أحد ولابد من وجود وقفة.




