بلطجى يوقف قطارا بالأقصر نصف ساعة ويعتدى على راكب بسلاح أبيض

الخميس، 23 فبراير 2012 04:13 م
بلطجى يوقف قطارا بالأقصر نصف ساعة ويعتدى  على راكب بسلاح أبيض مدير أمن الأقصر اللواء أحمد ضيف صقر
الأقصر - مصطفى جبر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمكنت أجهزة الأمن بمحافظة الأقصر من ضبط بلطجى أوقف أحد القطارات لمدة نصف ساعة واعتدى على أحد ركاب القطار بسلاح أبيض وأصابه بإصابات خطيرة فى الكتف.

تلقى اللواء وجيه الصادق مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات، اليوم الخميس، إخطارا بالواقعة من العميد علاء عبد الرحمن مأمور قسم شرطة محطة السكة الحديدية بالأقصر.

وتبين من تحريات المباحث أن عاطلا يدعى "عمر. أ.م" (20 سنة) مقيم بندر الأقصر مسجل خطر وسبق اتهامه فى عدد 9 قضايا، قام بجذب فرامل القطار الداخلية بالعربة رقم 5 بالقطار رقم 1902 وأوقف القطار لمدة نصف ساعة حتى يتمكن من تجميع تذاكر سفر من بعض الركاب لإعادة بيعها لركاب آخرين، وعندما اعترضه أحد الركاب ويدعى أحمد مصطفى عبد الصبور 22 سنة طالب ومقيم عزبة العمدة مركز إسنا، اعتدى عليه البلطجى بسلاح أبيض وأحدث به إصابات بالغة وجروح قطعية فى الكتف الأيسر، ثم فر البلطجى هاربا، وتمكنت شرطة النقل والمواصلات بالتنسيق مع الرقابة الجنائية بالمديرية من ضبط البلطجى المتهم.

تم نقل المصاب إلى مستشفى الأقصر الدولى لتلقى العلاج، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التى تتولى التحقيقات تحت إشراف المستشار محمد فهمى المحامى العام لنيابات الأقصر.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

سامى

فى ميدان عام

اعدام بدون تفكير

عدد الردود 0

بواسطة:

امجد

حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من ظلمنا.ربنا على الظالم....

عدد الردود 0

بواسطة:

كمال مختار

اقتراح

عدد الردود 0

بواسطة:

اسامة

سلبية مواطنين

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

حاجة غريبة

عدد الردود 0

بواسطة:

nabail

يا هووووووو

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

مصرى للابد

يجب ضرب اى بلطجى بالنار دون التحقيق معة

عدد الردود 0

بواسطة:

وجيه جمال

الامن

لابد من الاعدام لنستريح من تلك الحثالة

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى

البلطجى دة بيستعبط .. هو مش شايف شكل مدير الامن :)

البلطجى دة بيستعبط .. هو مش شايف شكل مدير الامن :)

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة